تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم حركتنا يهنئ الاخوة انصار الله في اليمن باستهداف مغتصبة “تل ابيب”

تنظيم حركتنا يهنئ الاخوة انصار الله في اليمن باستهداف مغتصبة “تل ابيب”

تبارك حركتنا فتح المجلس الثوري للإخوة في أنصار الله باليمن الشقيق عملياتهم البطولية التي توجت فجر اليوم الجمعة ١٩/ ٧/ ٢٠٢٤، بمسيرة يافا التي استهدفت قلب أرضنا المحتلة في مغتصبة(تل أبيب) يافا وأوقعت عدد من الإصابات بين قتيل وجريح وتدمير أصاب كبد العدو الصهيوني في مقتل…

وتأتي هذه العملية البطولية النوعية لتؤكد على وحدة محور المقاومة وضرورة وأهمية توجيه العمليات النوعية المؤثرة على العدو والكفيل استمرارها وتصاعدها في إفشال مخططاته في غزة والضفة وتجاه لبنان وكل ساحات محور المقاومة…

إننا إذ نحيي أبطال اليمن الميامين النشامى ندعو كل ساحات المواجهة وبشكل خاص  المحيطة بفلسطين لا سيما شرق نهر الأردن وارض الكنانة مصر وأحرارها للتحرك ورد العدوان والمشاركة في معركة الشرف والكرامة والمصير العربي والإسلامي الذي دشنته ملحمة طوفان الأقصى المباركة …

لقد أثلجت عملية الإخوة في أنصار الله الصدور وبثت في الأمة وأحرارها العنفوان والأمل بقدرة الشعوب وقواها المقاومة على صنع النصر وكنس هذا العدو من كل شبر من أرض فلسطين….

تحيي حركتنا فتح المجلس الثوري الإخوة في أنصار الله والقوات المسلحة اليمنية. وسماحة الأخ السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي وقراراته الشجاعة ومواقفه المبدئية والشرعية في نصرة مظلومية شعب فلسطين..

كما تحيي حركتنا كل مقاومة شريفة تقف إلى جانب قضية فلسطين وشعبها وبشكل خاص من قبل إخوة السلاح في لبنان والعراق…

ان حركتنا التي آمنت منذ انبثاقها عام ١٩٧٤ وحملها لراية المقاومة والكفاح المسلح ورفضها كل مشاريع الاستسلام والتنازل عن اي جزء من ارض فلسطين كانت أمينة ومنسجمة مع مبادئها التي انطلقت على أساسها حركة فتح عام ١٩٦٥.

وإنها لثورة حتى النصر

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد