تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 9 شهداء في اعتداءين جويين للاحتلال على طولكرم في الضفة الغربية

9 شهداء في اعتداءين جويين للاحتلال على طولكرم في الضفة الغربية

ارتقاء 9 مقاومين فلسطينيين، في إثر قصف طائرة مسيرة لـ”جيش” الاحتلال الإسرائيلي سيارتين فلسطينيتين، في اعتداءين منفصلين على الضفة الغربية، اليوم.

استُشهد 4 شبان فلسطينيين، مساء اليوم السبت، من جرّاء استهدافهم من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي، في الطريق الواصل بين بلدة بلعا وضاحية إكتابا، شرقي طولكرم في الضفة الغربية، ليرتفع عدد الشهداء خلال اليوم إلى 9 شهداء.

 

وسبق أن أفاد مراسل الميادين في الضفة الغربية، في فلسطين المحتلة، بارتقاء 5 شهداء في الغارة التي نفذها “الجيش” الإسرائيلي على سيارة فلسطينية قرب بلدة “زيتا” في طولكرم، شمالي الضفة الغربية، صباح اليوم.

والشهداء التسعة هم: المسؤول في كتائب القسام، هيثم نور الدين بلبيدي، جمال إبراهيم أبو هنية، علي خليل أبو بكر، وأحد قادة سرايا القدس، كتيبة مخيم نور شمس، عبد الجبار الصباغ، أحمد إبراهيم محاجنة، مؤمن كمال قرعاوي، مؤمن مشارقة، ثائر حميدي، يزن صامد أبو دغيش.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قبل ظهر اليوم السبت، مخيم طولكرم، شمالي الضفة الغربية، بحيث شارك في عملية الاقتحام لإحداث تدمير في المخيم وحدة “دوفدوفان” وقوى “حرس الحدود”.

وأشارت مصادر محلية فلسطينية إلى أن قوات الاحتلال منعت طواقم الإسعاف من الاقتراب من مكان القصف بين “أكتابا” و”بلعا” شرقي طولكرم. ودفعت قوات الاحتلال تعزيزات عسكرية في اتجاه منطقة الضاحية، شرقي نابلس.

 

ونعت فصائل العمل الوطني في طولكرم شهداء المدينة وشهداء مخيمي “طولكرم” و”نور شمس”، معلنةً الإضراب الشامل تنديداً بجريمة الاغتيال.

وتصدّى مقاومون من “ســرايا القدس، كتيبة نابلس”، فجر اليوم، لاقتحامٍ نفّذته قوات الاحتلال الإسرائيلي في محور شارع القدس.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد