تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة في غزة توقع قوة مدرعة للاحتلال في كمين محكم.. وتستهدف مقر قيادته في “نتساريم”

المقاومة في غزة توقع قوة مدرعة للاحتلال في كمين محكم.. وتستهدف مقر قيادته في “نتساريم”

“طوفان الأقصى” تدخل يومها الـ305. والمقاومة الفلسطينية تنفذ الكمائن المحكمة ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة، وتستهدف حشوده في “نتساريم”.

في اليوم الـ305 من ملحمة “طوفان الأقصى”، تستمر المقاومة الفلسطينية، عبر مختلف فصائلها، في تصديها لقوات الاحتلال الإسرائيلي، واستهداف حشودها في مناطق متعددة من قطاع غزة.

وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تمكنها من “إيقاع قوة مدرعة صهيونية في كمين محكم”، في شارع جورج قرب مسجد التابعين، شرقي مدينة رفح، جنوبي القطاع، دمرت فيه ناقلتي جند من نوع “نمر” بعبوة العمل الفدائي وقذيفتي “الياسين 105”.

وأعلنت استهدافها، في الكمين نفسه، دبابة من نوع “ميركافا”، في أثناء سحب ناقلة جند مدمرة من مكان الكمين.

كما أكدت قنصها جندي إسرائيلي بـ”بندقية الغول القسامية” قرب القرية السويدية غرب مدينة رفح جنوب القطاع.

كتائب القسام استهدفت أيضاً مقر قيادة الاحتلال في محور “نتساريم” (ممر يفصل مدينة غزة وشماليها عن المنطقة الوسطى وجنوبي قطاع غزة) بمنظومة الصواريخ “رجوم” قصيرة المدى، من “عيار 114 ملم”.

سرايا القدس، الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، استهدفت بدورها برشقات صاروخية “عسقلان” و”سديروت” و”نيرعام” ومستوطنات “غلاف غزة”.

ونشرت، مشاهد عن تفخيخ أحد المنازل بالقنابل اليدوية محلية الصنع في محور القتال في حي تل الهوا، جنوبي غربي مدينة غزة.

 

من جهتها، نشرت كتائب شهداء الأقصى مشاهد عن استهداف حشودٍ وتمركزٍ للآليات في محيط معبر رفح بصاروخين من نوع “107”، وأعلنت استهدافها تموضع جنود وآليات لقوات الاحتلال بقذائف الهاون، في محور القتال، شرقي شارع “جورج” في مدينة رفح، جنوبي القطاع.

وأعلنت استهداف قوات الاحتلال في محور “نتساريم” بصلية صاروخية من نوع “107”.

 

واعترفت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة ضابط وجندي في الاحتياط بجروح بليغة في معارك جنوبي قطاع غزة، اليوم.

 

الميادين

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد