تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 305.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 305.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 305 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الثلاثاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وأكدت طواقم الدفاع المدني في محافظة خان يونس أنها توجهت إلى استهداف إسرائيلي خلف بئر الشاعر في منطقة بني سهيلا.

ووقع عدد من الإصابات جراء استهداف طائرات الاحتلال لمسجد بلال بن رباح في شارع عكيلة بدير البلح وسط قطاع غزة.

وفي أحدث حصيلة: شهيدان وعشرات الجرحى بقصف الاحتلال منزلاً لعائلة “الحسنات” بمحيط خيام نازحين في دير البلح وسط قطاع غزة.

استشهاد الصحفي محمد عيسى أبو سعادة في غارة إسرائيلية استهدفت محيط منزلهم بمنطقة الزنة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزة.

وأعلن اليوم عن استشهاد الصحفي محمد عيسى أبو سعادة في غارة إسرائيلية استهدفت محيط منزلهم بمنطقة الزنة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزة.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي: إن عدد الشهداء الصحفيين ارتفع إلى 166 منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بعد ارتقاء الزميل الصحفي محمد أبو سعادة.

كما ارتقى 4 شهداء جراء استهداف خيمة شرق خانيونس.

وأصيب عدد من المواطنين جراء إطلاق طائرات “كواد كابتر” الحربية المسيرة النار تجاه المدنيين في المناطق الشرقية من حي الزيتون جنوبي شرق مدينة غزة.

واستشهد فلسطينيان وأصيب 18 آخرين، إثر قصف جوي إسرائيلي استهدف شقة سكنية مأهولة جنوبي غرب مدينة غزة.

وأفاد المتحدث باسم الدفاع المدني بغزة، محمود بصل، بأن طواقم الجهاز انتشلت شهيدين و 6 إصابات إثر قصف إسرائيلي لشقة تعود لعائلة “عبيد”، في محيط مفترق المغربي بحي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على قيزان النجار جنوب خانيونس، في حين انتشلت الطواقم الطبية جثمان شهيد ارتقى في قصف قبل أشهر على أحد الأبراج في مدينة حمد غرب خانيونس.

وأعلنت وزارة الصحة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 30 شهيدا و66 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأكدت الوزارة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 39653 شهيدا و91535 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وقالت: لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وتوغلت عدد من آليات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الزهراء ومدينة الأسرى شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة وسط إطلاق نار مكثف من الآليات.

ووصل شهيدان مجهولي الهوية إلى مجمع ناصر الطبي بخان يونس من مدينة رفح جنوب القطاع

ونسفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مبانٍ سكنية شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة

وقصفت مدفعية الاحتلال فجر اليوم شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، والمناطق الشرقية لحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية النار صوب المناطق الشمالية الغربية لقطاع غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، منزلاً بمنطقة السدرة في عبسان الكبيرة شرقي خانيونس.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على دير البلح وسط القطاع.

واستشهدت الطفلة آمنة رائد الواوي متأثره بإصابتها خلال مجزرة النصيرات وسط القطاع.

واستشهدت الطفلة جنى ياسين قديح وأصيب عدد من المواطنين، الليلة الماضية، إثر انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في بلدة خزاعة شرقي خانيونس.

وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 39,623 مواطنا، وإصابة 91,469 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد