تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم حركتنا يهنئ الاخوة في حركة حماس بانتخاب الاخ المجاهد يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي

تنظيم حركتنا يهنئ الاخوة في حركة حماس بانتخاب الاخ المجاهد يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي

برقيـــــــــــــــــة تهنئــــــــــــــــة

تتقدم حركتنا فتح – المجلس الثوري بأسمى آيات التهنئة والتبريك للإخوة في حركة المقاومة الإسلامية حماس ومن المقاومة الفلسطينية عموما ، بانتخاب الأخ المجاهد يحيى السنوار (أبو إبراهيم) رئيسا للمكتب السياسي خلفا للشهيد القائد إسماعيل هنية (أبو العبد) الذي اغتالته يد الغدر الصهيونية.

وإننا بهذه المناسبة نعيد التأكيد أن  رياح الغدر والعدوان الصهيوني لم تحقق أهدافها ، فالمقاومة مشروع امة إن ارتقى قائد خلفه قادة فقد تشربوا الثورة والمقاومة ومبادئها.

والعدو الصهيوني قد خبر القائد أبو إبراهيم يحيى السنوار أكثر من غيره كما خبر بسالة المقاومة والمقاومين الذين عاهدوا الله على درب النضال مهما كلفت التضحيات.

فالطريق الذي عبّده الشهداء القادة بالدم لا يمكن إلا أن يتجذر في صفوف أبناء شعبنا وامتنا. كيف لا والمقاومة اليوم تخوض معركة الأمة وتقدّم على مذبحها الغالي والثمين، حتى تحقيق أهداف الأمة بالنصر والتحرير وانجاز أهداف الثورة.

فالمعركة كما أثبتت الوقائع هي معركة وجود، فإن قضى شهيد انبت شعبنا جنوداً مقاومين وقادة كلهم مشاريع شهادة ، ورسالتنا أننا شعب ينتصر أو يستشهد.

مرة أخرى نبارك لإخوتنا في حركة المقاومة الإسلامية حماس بما اختارته قائدا و جعله الله خير خلف لخير سلف, ونؤكد وقوفنا تحت راية المقاومة كنا وما زلنا.

وعهداً أن نمضي أبداً في طريق المقاومة حتى تحرير فلسطين كل فلسطين.

عاشت ثورتنا والنصر للمقاومة

ومعكم على الدرب سائرون

وإنها لثورة حتى النصر

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد