تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 317.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 317.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 317 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وأفادت مصادر إعلامية أن قوات الاحتلال وسعت توغلها شمال غربي خانيونس، حيث تتمركز بالقرب من دوار جميل وادي الذي يبعد 300 متر غربي مدينة حمد، إلى جانب تمركزها غرب القرارة.

وجددت قوات الاحتلال صباح اليوم قصفها المدفعي بحي الصبرة وحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

ونفذت قوات الاحتلال حزاماً نارياً في محيط مسجد طيبة بحي تل السلطان غرب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

واستشهد امرأة وأطفالها الستة جراء استهداف الاحتلال منزلا لعائلة العطار في شارع المزرعة بدير البلح وسط القطاع.

ونفذ الاحتلال عمليات نسف لمبان سكنية في مدينة رفح جنوب القطاع.

وارتقى شهداء وأصيب آخرون بغارة للاحتلال استهدفت منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وارتقت شهيدة وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة جودة في حي الصبرة بمدينة غزة.

وارتقى 3 شهداء وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال شقتين لعائلتي طبيل وأبو قرع في عمارة الزيان في شارع الهوجا بمخيم جباليا شمالي القطاع.

وارتقى 4 شهداء من عائلة مصبح وأصيب 6 في قصف الاحتلال منزلًا لعائلة مصبح في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خانيونس جنوبي القطاع.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد