تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: حزب الله يستهدف قيادة الفيلق الشمالي في “عين زيتيم”.. واندلاع حرائق قرب صفد

لبنان: حزب الله يستهدف قيادة الفيلق الشمالي في “عين زيتيم”.. واندلاع حرائق قرب صفد

حزب الله ينفذ عدداً من العمليات ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي، على طول الحدود اللبنانية الفلسطينية، دعماً لقطاع غزة ومقاومته، ورداً على اعتداءات الاحتلال على القرى الجنوبية. ّ

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – عملياتها ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي وتجمعاته، على طول الحدود الللبنانية الفلسطينية.

وفي أحدث عملياتها، استهدفت المقاومة قيادة الفيلق الشمالي، في قاعدة “عين زيتيم”، بصليات ‏صاروخية، وأصابتها إصابةً مباشرة، رداً على ‏‏اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية باندلاع حرائق في غابة “بيريا”، القريبة من “عين زيتيم”، قرب صفد، نتيجة عمليات الاعتراض وسقوط صواريخ.

واستهدف مجاهدو ‌‏المقاومة التجهيزات ‏التجسسية ونقطة يتموضع فيها جنود الاحتلال الإسرائيلي، في موقع المطلة، وأصابوهم ‏إصابات مباشرة.‏

وعند الساعة الـ 06:25، بعد ظهر اليوم، استهدف مجاهدو المقاومة ثكنة “راميم” ‏بالأسلحة الصاروخية، وأصابوها إصابةَ مباشرة.‏

بعد ذلك، استهدفت المقاومة موقع حدب يارون ‏بالأسلحة الملائمة، وأصابته إصابةً مباشرة.‏

ودكّت مرابض مدفعية الاحتلال في “خربة ماعر”، بصلية صاروخية، وأصابتها إصابةً مباشرة.

وأكّدت المقاومة استهدافها موقع “رويسات العلم”، في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة الصاروخية، ‏وأصابته إصابةً مباشرة.

وقصف مجاهدو ‌‏المقاومة الإسلامية موقع السماقة، في ‏تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة الصاروخية، وأصابوه إصابةً مباشرة.‏ ‏

وكان مراسل الميادين أفاد باستهداف موقع السماقة الإسرائيلي، في تلال كفرشوبا المحتلة، بنيران مباشرة من لبنان.

وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية الطلب إلى المستوطنين، في المناطق الواقعة في الجليلين الأعلى والغربي، البقاء قرب المناطق المحصّنة.

وطلبت بلدية “كريات شمونة” إلى المستوطنين البقاء قرب الأماكن المحصّنة، حتى إشعار آخر.

وفي وقتٍ سابق اليوم، أعلنت المقاومة قصفها التجهيزات التجسّسية في مقرّ وحدة المراقبة وإدارة العمليات ‏الجوية في قاعدة “ميرون” العسكرية الإسرائيلية، مُشدّدةً على أنّ مجاهديها أصابوا الأهداف إصابات مُباشرة، أدّت إلى تدمير التجهيزات.‏

ودعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة، وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، بحسب بيانٍ نشره حزب الله، استهدف مجاهدو ‌‏المقاومة الموقع العسكري الإسرائيلي في المالكية المحتلة، بالقذائف ‏المدفعية.

 

واستهدف مجاهدو ‌‏المقاومة، عند الساعة الـ12:10 ظهراً، تموضعاً لجنود العدو ‏الإسرائيلي، في محيط تلة الخزّان، بالقذائف المدفعية، وأصابوه إصابة مباشرة.

اعتداءات إسرائيلية متواصلة

في غضون ذلك، تتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية، وأشار مراسل الميادين إلى قصف مسيّرة للاحتلال سيارة عند مفرق بلدة معركة في الجنوب.

وخرقت طائرة حربية إسرائيلية جدار الصوت في أجواء الجنوب، بينما تصدّت المقاومة للطائرة بصاروخ أرض – جو، وفق مراسلنا.

 

وأفاد مراسلنا أيضاً بقصف مدفعي إسرائيلي، استهدف بلدة يارون ومدينة الخيام.

وزفّت المقاومة 3 شهداء جدد “على طريق القدس”، هم: الشهيد المجاهد حسين محمد شقير، “ساجد”، مواليد عام 1998، من بلدة ميس الجبل في جنوبي لبنان، والشهيد المجاهد محمد محمود نجم، “كرار”، مواليد عام 1971، من بلدة عيتا الجبل الجنوبية، والشهيد المجاهد سعيد محمود ذياب، “حيدر”، مواليد عام 1990، من بلدة برج رحال في الجنوب.

وصباحاً، زفّت المقاومة 3 شهداء أيضاً “على طريق القدس”، هم الشهيد المجاهد حسن وسام حرقوص، “أبو مهدي”، مواليد عام 2005، من بلدة طورا الجنوبية، والشهيد المجاهد قاسم صالح حرقوص، “فداء”، مواليد عام 2004، من بلدة طورا كذلك، والشهيد المجاهد عقيل قاسم غريب، “أبو طالب”، مواليد عام 1990، من بلدة طير حرفا في الجنوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد