تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بمسيّرة انقضاضية.. حزب الله يستهدف أماكن تموضع جنود الاحتلال في مستوطنة “يعرا”

بمسيّرة انقضاضية.. حزب الله يستهدف أماكن تموضع جنود الاحتلال في مستوطنة “يعرا”

المقاومة الإسلامية في لبنان تواصل دعمها غزة وإسنادها مقاومتها، وتستهدف أماكن تموضع واستقرار ضباط وجنود “جيش” الاحتلال في مستوطنة “يعرا” بمسيّرة انقضاضية.

نفّذت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، الأربعاء، هجوماً جوياً بمسيّرة انقضاضية على المقر المستحدث للواء الغربي جنوب مستوطنة “يعرا”، شمالي فلسطين المحتلة.

واستهدفت المقاومة في هذه العملية أماكن تموضع واستقرار ضباط وجنود “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، مصيبةً الأهداف بدقة، وفق ما أوضحت في بيانٍ.

وأشارت المقاومة إلى أنّ هذه العملية، جاءت رداً على ‏الاعتداء الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع، شرقي لبنان، ليل الثلاثاء، وذلك إلى جانب دعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسناد مقاومته.

وفي غضون ذلك، أكدت المقاومة ارتقاء المجاهد محمد حسن طه “كرّار”، من مدينة بعلبك في البقاع، شهيداً على طريق القدس.

وكانت المقاومة قد نفّذت هجوماً جوياً بسرب من المسيّرات الانقضاضية على مقر ‏قيادة كتيبة السهل في ثكنة “بيت هلل”، ‏مستهدفةً أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها، وأصابتهم بشكلٍ مباشر وحقّقت فيهم إصابات ‏مؤكدة، الثلاثاء.

في عمليتين منفصليتن نُفّذتا بمحلّقات انقضاضية، استهدفت المقاومة التجهيزات التجسسيّة في موقع “العباد” ومحيط ثكنة “دوفيف”.

كذلك، استهدفت المقاومة ‏مباني يستخدمها جنود الاحتلال في مستوطنة “نطوعة”، بالأسلحة المناسبة.

وفي السياق، عرض الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية مشاهد من عملية استهداف مواقع تابعة لـ “جيش” العدو الإسرائيلي ومستوطنة “كريات شمونة” شمالي فلسطين المحتلة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد