تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عمليات متنوعة للمقاومة في غزة.. استهداف الاحتلال بالصواريخ والقذائف والقنص

عمليات متنوعة للمقاومة في غزة.. استهداف الاحتلال بالصواريخ والقذائف والقنص

خسائر في الأرواح يُمنى بها “الجيش” الإسرائيلي، بوتيرة يومية، في قطاع غزة، في ظل استمرار متجدد لعمليات المقاومة الفلسطينية.

أفادت سرايا القدس بأنها قنصت، بالاشتراك مع كتائب القسام، جندياً إسرائيلياً في مناطق التوغل في حي الزيتون، في مدينة غزة.

وأعلنت السرايا اشتراكها، مع قوات الشهيد عمر القاسم، في قصف جنود الجيش الإسرائيلي وآلياته، في محور نتساريم، بقذائف هاون.

من جهته، اعترف “الجيش” الإسرائيلي بإصابة جندي بجروح خطيرة، في معارك وسط قطاع غزة.

وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام استهدافها، بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين، جرافةً صهيونية عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “تاندوم”، في محيط جامعة القدس المفتوحة، في حي تل السلطان، غربي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

بدورها، أكدت كتائب شهداء الأقصى قصفها تجمعات لجنود الاحتلال الإسرائيلي، في موقع فجة العسكري، برشقةٍ صاروخية من نوع “K132″، عيار “114” ملم. وتم قصف خطوط الإمداد لقوات الاحتلال في محور “نتساريم”، بصاروخ من نوع “عاصف”، عيار “122” ملم

وأقرّ “جيش” الاحتلال، اليوم السبت، بمقتل ضابط، وإصابة آخر بجروح خطرة، إلى جانب جرح جنديين آخرَين، خلال الاشتباكات العنيفة مع المقاومة صباحاً في جنين، شمالي الضفة الغربية.

وتحت بند “سُمح بالنشر”، أعلن “الجيش” الإسرائيلي أنّ القتيل هو قائد فرقة في “الكتيبة 906” في لواء “بسلاماش”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد