تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة في غزة تستهدف قوات الاحتلال المتوغلة في حي الزيتون ورفح بالقذائف

المقاومة في غزة تستهدف قوات الاحتلال المتوغلة في حي الزيتون ورفح بالقذائف

في اليوم الـ336 من “طوفان الأقصى”، المقاومة في قطاع غزة تسيطر على طائرة استطلاع إسرائيلية في المحافظة الوسطى، وتواصل استهداف قوات الاحتلال في رفح جنوباً.

تواصل المقاومة في قطاع غزة التصدّي لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة، لليوم الـ336 من ملحمة “طوفان الأقصى”، مكبّدةً إياها مزيداً من الخسائر.

وسيطرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، على طائرة إسرائيلية استطلاعية، خلال تنفيذها مهماتٍ استخباريةً في سماء المحافظة الوسطى من القطاع.

كذلك، نشر الإعلام الحربي لسرايا القدس مشاهد توثّق قصفها جنود الاحتلال وآلياته في حي الزيتون، جنوبي شرقي مدينة غزة، بقذائف “الهاون”.

بدورها، قصفت كتائب شهداء الأقصى تجمّعات الآليات الإسرائيلية بقذائف “الهاون”، في شرقي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

أما قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، فقصفت قوات الاحتلال المتوغلة في حي التنور، شرقي رفح، بقذائف “الهاون”.

وبينما تواصل المقاومة في قطاع غزة تصدّيها للقوات الإسرائيلية المتوغّلة، أقرّ “جيش” الاحتلال بمقتل 340 ضابطاً وجندياً في صفوفه منذ بدء المعارك البرية في قطاع غزة.

وبلغ عدد القتلى في “الجيش” الإسرائيلي، الذين سُمح بالإعلان عن مقتلهم، 706 منذ بدء “طوفان الأقصى”، في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وإذ يتكتّم الاحتلال على خسائره ويفرض رقابةً شديدةً بشأنها، فإنّ البيانات والمشاهد التوثيقية التي تصدرها المقاومة في غزة تؤكد أنّ قتلاه ومصابيه وخسائره المادية أكبر بكثير مما يعلن.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد