تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 343 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 343 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 343 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الجمعة- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وأطلقت مروحيات الاحتلال نيرانها تجاه مناطق متفرقة من مدينة رفح.

وشن الطيران الحربي الصهيوني 3 غارات على المناطق الشرقية لحي الزيتون في مدينة غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال مناطق شرق المغازي وسط قطاع غزة.

وأعلن الدفاع المدني عن استشهاد مواطن وجرح آخرين نتيجة قصف منزل لعائلة “محارب” بمخيم 1 في النصيرات وسط قطاع غزة.

وارتقى 3 شهداء هم أب وابنيه، جرّاء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة أبو زيد في منطقة حسن البنا بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة،

وشن الطيران الحربي الإسرائيلي – صباح اليوم- غارة استهدفت محيط مدرسة عين جالوت في حي الزيتون في مدينة غزة.

واستشهدت الطفلة فداء محمد طلال أبو ريدة متأثرة بجراحها لتلتحق بباقي إخوانها السبعة الذين ارتقوا في قصف الاحتلال منزل عائلة القرا قبل يومين في خزاعة شرق خانيونس، قبل يومين.

وارتقى 5 شهداء وأصيب آخرون جراء قصف مدفعية الاحتلال لمنزل عائلة البردويل في مواصي مدينة رفح.

واستشهدت امرأة وطفل وأصيب آخرون بغارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلة عقل في شارع العشرين شرق مخيم النصيرات وسط القطاع.

ونفذت قوات الاحتلال عمليات نسف في منطقة أبراج الأسرى شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

واستشهد مواطن في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد