تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إصابة شرطي “إسرائيلي” بعملية طعن في القدس واستشهاد المنفذ

إصابة شرطي “إسرائيلي” بعملية طعن في القدس واستشهاد المنفذ

أصيب شرطي إسرائيلي، مساء اليوم الأحد، في عملية طعن نفذها شاب فلسطيني؛ في مدينة القدس.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة شرطي من حرس الحدود بجروح طفيفة في عملية طعن عند باب العامود في القدس.

وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن منفذ عملية الطعن استشهد بعدما أطلق جنود الاحتلال النار عليه.

وعلى إثر العملية أعلنت قوات الاحتلال إغلاق أبواب المسجد الأقصى.

وأفادت صحيفة “يديعوت” بإصابة شرطي بجروح طفيفة جراء عملية طعن في منطقة باب العمود بالقدس المحتلة، مشيرة إلى أن القوات أطلقت النار على المنفذ.

وبموازاة عدوانه على غزة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في الضفة الغربية والقدس المحتلة، وصعّد المستوطنون اعتداءاتهم، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 703 فلسطينيا، بينهم أكثر من 150 طفلا، وإصابة 5 آلاف و 700 آخرين، واعتقال ما يزيد على 10 آلاف و400 فلسطيني، وفق مؤسسات رسمية فلسطينية.

وبالتزامن مع ذلك، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 345 يوما، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و 206 شهيدا، وإصابة 95 ألفا و337 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد