تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم حركتنا ينعي القائد المجاهد ابراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)

تنظيم حركتنا ينعي القائد المجاهد ابراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)

((مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا))

صدق الله العظيم

يتقدم تنظيم حركتنا من الاخوة في المقاومة الاسلامية باحر التهاني و التبريك باستشهاد القائد الكبير الحاج ابراهيم محمد عقيل(الحاج عبدالقادر) والشهيد القائد الحاج احمد محمود وهبي(ابو حسين سمير) ورفاقهم وكافة الشهداء المدنيين الذين قضوا في غارة صهيونية اجرامية غادرة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
واذ تدين حركتنا هذه الجريمة التي تعتبر امتداداً للسجل الاجرامي الصهيوني في غزة والضفة وجنوب لبنان لتؤكد ان هذه العمليات الغادرة لن تثني محور المقاومة عن الاستمرار في مقاومته حتى كنس هذا الوجود السرطاني من كل فلسطين لتخليص امتنا من وباءه وجرائمه للأبد..
ان هذه العمليات الاجرامية تتطلب زيادة اليقظة الامنية وملاحقة عملاء العدو وجواسيسة اينما وجودوا وانزال القصاص العادل بحقهم، وتوجيه الضربات القاسمة للعدو الصهيوني..
واذ نتوجه بالتبريكات والتعازي لسماحة الاخ الامين العام لحزب الله السيد / حسن نصرالله والاخوة في قيادة حزب الله وعموم شعبنا اللبناني الشقيق لنشد على اياديهم ونشاركهم هذا المصاب الجلل الذي لن يفت من عزم المقاومة وموقفها المبدئي في نصرة غزة والضفة ومواجهة التهديدات المتصاعدة تجاه لبنان والمنطقة…
كما تؤكد حركتنا استعداد أعضائها ومقاوميها للمساهمة في الدفاع عن لبنان مهما غلت التضحيات.
الرحمة لكل الشهداء
والشفاء العاجل للجرحى
والحياة للمفقودين…
وانها لثورة حتى النصر
21/ 9/ 2024

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد