تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 356.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 356.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 356 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الخميس- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وارتقى 11 شهيدًا وأصيب أكثر من 22 آخرين في استهداف طائرات الاحتلال الحربية مساء اليوم مدرسة الفالوجا الثانوية للبنات في منطقة الفالوجا غرب مخيم جباليا شمال غزة والتي تؤوي آلاف النازحين.

وارتقى شهيدان جنوب غربي خانيونس جراء غارة نفذها الطيران الحربي الصهيوني، في حين شنت طائرات الاحتلال غارة أخرى على بلدة الفخاري جنوب شرقي خانيونس حيث تواصل قوات الاحتلال توغلها في المنطقة لليوم الثاني على التوالي.

واستشهد 5 مواطنين بينهم طفلان وأصيب وفقد آخرون جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، منزلًا لعائلة “المطري” في محيط الضابطة الجمركية شرق مدينة خانيونس.

وارتقت شهيدة وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة السحار وسط مخيم جباليا شمال غزة.

واستشهد مواطن جراء قصف إسرائيلي، فجر اليوم، استهدف منزلًا لعائلة فارس في حي الأمل غربي خان يونس.

وأصيب عدد من الفلسطينيين، جراء قصف مدفعي إسرائيلي وإطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية في شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وانتشلت طواقم الدفاع المدني شهيدة وعدد من الإصابات في قصف طائرات الاحتلال لمنزل عائلة السحار وسط مخيم جباليا شمال غزة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد