تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إعلام “إسرائيلي”: 8 قتلى و25 جريحاً في إطلاق نار وسط “تل أبيب”

إعلام “إسرائيلي”: 8 قتلى و25 جريحاً في إطلاق نار وسط “تل أبيب”

الإعلام الإسرائيلي يتحدث عن إطلاق نار في وسط “تل أبيب”، نفذّه مسلّحان فلسطينيان، مشيراً إلى أنّ عملية إطلاق النار أدّت إلى سقوط ثمانية قتلى وأكثر من 25 جريحاً.

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الثلاثاء، بسقوط عدد القتلى والجرحى من جرّاء عملية إطلاق نار في مدينة “تل أبيب” (مدينة يافا) في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرةً إلى أنّ إطلاق النار لا يزال مستمراً.

وتحدثت وسائل إعلامية عن ارتفاع عدد القتلى المستوطنين إلى 8 وجرح 25 آخرين، بينهم إصابات حرجة ومتوسطة، في حصيلة غير نهائية لعملية نفذها مسلحان إثنان، استُشهدا بعد تنفيذ العملية بنيران إسرائيلية، وفق شرطة الاحتلال.

وأعلن الاحتلال أنّ منفذَي عملية إطلاق النار في “تل أبيب” من سكان الضفة الغربية.

وتضاربت المعلومات بشأن منفذي العملية، بحيث أشار الاعلام الإسرائيلي إلى أنّ شابين فتحا النار في “تل أبيب”، الأمر الذي أدّى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، بينهم مصابون بجروح بالغة.

وتحدث الاعلام الإسرائيلي عن عملية خطيرة نُفذت في مناطق متعددة في “تل أبيب”، في عملية نفذها شابان برشاشين في محطة للقطارات.

وتحدثت صحيفة “يديعوت أحرونوت”  الإسرائيلية والإسعاف الإسرائيلي عن سقوط ثلاثة قتلى و7 جرحى وقت وقوع الحادث.

وكانت القناة الـ”12″ الإسرائيلية قالت أول العملية إنّ منفّذ العملية فتح النار على إسرائيليين كانوا ينتظرون الحافلات في “تل أبيب”.

 

بدورها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، نقلاً عن مصدر في شرطة الاحتلال الإسرائيلي، أنّ التقديرات تفيد بأنّ عملية إطلاق النار هجوم فلسطيني.

وفي الوقت نفسه، وبينما لا تزال عملية تعّقب مطلقي النار في “تل أبيب”، أعلن المتحدث باسم “جيش” الاحتلال الإسرائيلي إطلاق صواريخ من أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد