تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم أهدافاً إسرائيلية في الجولان السوري المحتل

المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم أهدافاً إسرائيلية في الجولان السوري المحتل

المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف بالمسيّرات 3 أهداف للاحتلال الإسرائيلي في عمليات منفصلة في الجولان السوري المحتل.

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، أنها هاجمت في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، بواسطة الطيران المسيّر 3 أهداف بـ3 عمليات منفصلة في الجولان السوري المحتل.

وأكّدت في بيانها أن هذه العمليات تأتي استمراراً في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، و”نُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان”، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ”.

كما شددت المقاومة الإسلامية في العراق على “استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.

هذا وعرضت المقاومة مشاهد عن إطلاق طيران مسيّر صباح اليوم في اتجاه أهداف في الجولان السوري المحتل.

وأمس، أعلنت المقاومة عن عمليتين منفصلتين، الأولى بصواريخ الأرقب “كروز مطور” هاجمت هدفين في فلسطين المحتلة، الأول في ضواحي حيفا شمالاً، والثاني في جنوب فلسطين المحتلة.

وأعلنت في بيانٍ آخر، أنها استهدفت بالمسيّرات 3 أهداف حيوية للاحتلال الإسرائيلي في شمالي فلسطين المحتلة.

وفي السياق ذاته، عرضت المقاومة الإسلامية في العراق، أمس، مشاهد من إطلاقها “طائرات مسيّرة في اتجاه أهداف إسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

وأقرّ الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، بمقتل جنديين في صفوف “جيشه”، وإصابة 24 آخرين، من جراء استهداف مسيّرة، أُطلقت من العراق، وأصابت قاعدةً عسكريةً إسرائيليةً في الجولان السوري المحتل.

يُشار إلى أنّ المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم بشكلٍ مستمر ومتصاعد أهدافاً تابعة للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين المحتلة والجولان السوري المحتل، بواسطة الصواريخ والطائرات المسيّرة، مساندةً للشعب الفلسطيني في غزة ومقاومته، ونصرة للبنان.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد