تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليمن..أنصار الله يعلنون استهداف يافا بصاروخي “فلسطين 2″ و”ذو الفقار”

اليمن..أنصار الله يعلنون استهداف يافا بصاروخي “فلسطين 2″ و”ذو الفقار”

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الاثنين، تنفيذ عملتين عسكريتين في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد، وفي الذكرى الأولى للسابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وقال المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية يحيى سريع، إنه “استمراراً في الانتصارِ لمظلوميةِ الشعبينِ الفلسطينيِّ واللبنانيِّ وإسناداً للمقاومتين الفلسطينية واللبنانية، وفي الذكرى الأولى للسابعِ من أكتوبر، ذكرى تدشينِ معركةِ طوفانِ الأقصى، نفذتِ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ عمليتينِ عسكريتينِ في إطار المرحلة الخامسةِ من التصعيد”.

وأضاف سريع، أن “الأولى استهدفت هدفينِ عسكريينِ للعدوِّ الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلةِ وذلك بصاروخين الأول نوع فلسطين 2 والذي نجح في الوصول إلى هدفهِ والثاني بصاروخِ ذو الفقار. وقد حققتِ العمليةُ أهدافَها بنجاح”.

وأردف أنه “في وقتٍ سابقٍ اليومَ أطلقَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عدداً من الطائراتِ المسيرةِ على عدةِ أهدافٍ في منطقةِ يافا ومنطقةِ أمِّ الرشراشِ جنوبيَّ فلسطينَ المحتلةِ بطائراتٍ نوع “يافا” و “صماد4″ وقد نجحتْ عددٌ من تلكَ الطائراتِ في الوصول إلى أهدافِها بفضلِ الله”.

وأكد سريع، استمرار القوات المسلحة اليمنية “في تنفيذِ المزيدِ من العملياتِ العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الإسرائيليِّ وكذلك الاستمرارُ في فرضِ الحصارِ البحريِّ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن قطاعِ غزةَ ووقفِ العدوانِ على لبنان”.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ عام كامل، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و909 شهداء، وإصابة أكثر من 97 ألفا و303 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد