تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: 2141 شهيداً و10099 جريحاً منذ بدء العدوان “الإسرائيلي” في 8 أكتوبر الماضي

لبنان: 2141 شهيداً و10099 جريحاً منذ بدء العدوان “الإسرائيلي” في 8 أكتوبر الماضي

وزارة الصحة اللبنانية تعلن أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على لبنان، وصلت إلى 2141 شهيداً، ومركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لها، يرصد عدد ضحايا غارات الاحتلال، أمس الثلاثاء.

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أنّ حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على لبنان وصلت إلى 2141 شهيداً، و10099 جريحاً، منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، بياناً رصد ضحايا غارات الاحتلال، أمس الثلاثاء، على مختلف المناطق  اللبنانية.

وأوضح المركز ارتقاء 12 شهيداً وجرح 37 آخرين في قصف الاحتلال جنوبي لبنان. كما ارتقى 7 شهداء وأصيب 3 آخرون في قصف إسرائيلي على البقاع.

وفي بعلبك – الهرمل، أدّت الاعتداءات الإسرائيلية إلى اتقاء شهيد وجرح اثنين، فيما جُرح 4 أشخاص في اعتداءات الاحتلال على جبل لبنان، وفق معطيات مركز عمليات طوارئ الصحة العامة.

كذلك، أكد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، وبناءً على هذه الأرقام، أنّ حصيلة العدوان الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، وصلت إلى 22 شهيداً و80 جريحاً.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على لبنان، مستهدفاً الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، ومناطق الجنوب والبقاع، ومحافظة بعلبك – الهرمل، ومحافظة جبل لبنان.

وأكد مراسل الميادين أنّ الاحتلال شنّ غارات على بلدة شبعا، ما أدى إلى قطع طريق شبعا – جنعم – راشيا – عين عطا، مضيفاً أنّ غارة إسرائيلية استهدفت بلدة حبوش، جنوبي لبنان.

وفي وقتٍ سابقٍ اليوم، أفاد مراسلالميادين بارتقاء 6 شهداء وإصابة 25 آخرين بجروح، في قصف إسرائيلي استهدف أحد مراكز الإيواء التي تشرف عليها وزارة الشؤون في بلدة الوردانية، في إقليم الخروب، في قضاء الشوف في جبل لبنان.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد