تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الفلسطينية توقع الاحتلال في كمين محكم في رفح.. وتدك آلياته في جباليا

المقاومة الفلسطينية توقع الاحتلال في كمين محكم في رفح.. وتدك آلياته في جباليا

على الرغم من مرور أكثر من عام من الإبادة الجماعية.. تتواصل عمليات المقاومة الفلسطينية النوعية في قطاع غزة مستهدفة آليات الاحتلال وجنوده.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تمكن مجاهديها من تفجير عبوة “برميلية” في قوة إسرائيلية خاصة شرقي منطقة الريان، شرقي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، مؤكدة إيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

ونشرت القسام مشاهد من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة “TBG” شرقي معسكر جباليا شمالي القطاع.

وأظهرت المشاهد رصد دخول جنود الاحتلال للمنزل المستهدف، وإطلاق أحد مقاتلي القسّام القذيفة في اتجاه الهدف؛ مما أدى إلى إصابته إصابة مباشرة.

من جهتها، أكدت سرايا القدس، الجناح العسكري للجهاد الإسلامي، استهداف مجاهديها بقذيفة (RPG) دبابة إسرائيلية من نوع “ميركافا” بالقرب من مسجد أم المؤمنين عائشة في حي القصاصيب وسط مخيم جباليا، شمال القطاع.

كما أكدت استهدافها بقذائف الهاون “النظامي – عيار 60” آليات الاحتلال وجنوده المتمركزين عند الإدارة المدنية شرق مخيم جباليا.

كتائب شهداء الأقصى أعلنت أيضاً استهدافها بقذائف الهاون النظامي تمركزاً لجنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية المتمركزة عند الإدارة المدنية شرق مخيم جباليا.

قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، تحدثت عن نصبها كميناً لإحدى دبابات الاحتلال الإسرائيلي من نوع “ميركافا”، في حي السلام، شرق مدينة رفح.

وأشارت إلى أنها فجّرت فيها عبوة ناسفة شديدة التفجير، كما أطلقت عليها قذيفة مضادة للدروع واشتبكت مع طاقمها بالبنادق الآلية والقذائف المضادة للأفراد، ما أدى إلى إعطاب الدبابات وإصابة طاقمها بين قتيل وجريح.

وأكدت أن مقاتليها إلى جانب باقي مقاتلي المقاومة في محافظة شمال قطاع غزة، ما زالوا يواجهون بضراوة قوات الاحتلال خاصة على محاور مدينة جباليا، ومخيمها، بما في ذلك استهداف تحركاتها من شمال “نتساريم”، لقطع طريق الإمداد عليها في الشمال.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد