تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 376.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 376.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 376 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأربعاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وتواصل قوات الاحتلال توغلها في شمال غزة لليوم الثاني عشر تواليا وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وحصار وتجويع خاصة لمخيم جباليا وعزل كامل للمحافظة عن غزة.

وارتقى شهيدان وأصيب 3 آخرون في قصف الاحتلال مركبة في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة.

وصل شهيدان إلى مستشفى غزة الأوروبي جراء غارة إسرائيلية قرب صوفا شرق رفح وهما: محمود رسمي ابو مصطفى ومحمد عودة معمر.

وأطلقت آليات الاحتلال النار شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة فيما واصلت مدفعية الاحتلال قصف منطقة جباليا شمالي قطاع غزة.

وأطلقت زوارق حربية صهيونية نيرانها وقذائفها باتجاه سواحل مدينة غزة وشمال القطاع.

وقصفت مدفعية الاحتلال جنوب حي الزيتون وحي الصبرة جنوب مدينة غزة.

وأصيب عدد من المواطنين إثر استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلية برج “وفا” في منطقة الفالوجا شمال قطاع غزة.

استشهد 5 مواطنين فجر اليوم الأربعاء، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي على حي النصر غرب مدينة غزة.

وقالت مصادر محلية إن طيران الاحتلال قصف منزلا قرب “البرج الإيطالي” بحي النصر غرب مدينة غزة، ما أدى لاستشهاد 5 مواطنين، وإصابة آخرين.

وواصلت قوات الاحتلال عمليات التدمير الممنهج في مخيم جباليا حيث زرعت ليلة أمس عددا من البراميل المتفجرة في محيط بركة أبو راشد، مما أدى إلى تدمير عشرات منازل المواطنين على رؤوس ساكنيها.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد