تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تحقق إصابات مؤكدة في مخيم جباليا: استهداف دبابات وإجهاز على قوة راجلة

المقاومة تحقق إصابات مؤكدة في مخيم جباليا: استهداف دبابات وإجهاز على قوة راجلة

في اليوم الـ378 من ملحمة “طوفان الأقصى” المتواصلة، المقاومة في قطاع غزة تواصل استهداف دبابات الاحتلال، وتُجهز على قوة إسرائيلية راجلة في مخيم جباليا، وتوثّق استدراج قوات خاصة إلى منزل مفخخ مسبقاً، وقصف مستوطنات الغلاف.

دمّرت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، دبابةً إسرائيليةً من نوع “ميركافا”، بعد أن استهدفتها بعبوة شديدة الانفجار، شرقي مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة، بينما استهدفت أخرى بقذيفة “الياسين 105″، قرب مدرسة شادية، غربي المخيم.

ونشر الإعلام العسكري لكتائب القسّام مشاهد توثّق استدراج قوات إسرائيلية خاصة إلى منزل مفخخ مسبقاً، قرب مفترق الصفطاوي، غربي مخيم جباليا.

بدورها، أجهزت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، على قوة إسرائيلية راجلة، خلال اشتباك من النقطة صفر في منطقة “أبو شرار”، وسط مخيم جباليا.

ونشر الإعلام الحربي لسرايا القدس مشاهد عن دكّ جنود الاحتلال وآلياته في مخيم جباليا، إلى جانب قصف مستوطنتي “سديروت” و”نير عام” في غلاف غزة.

وفي إطار التعاون بين مختلف الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية، دكّت “كتائب الشهيد أبو علي مصطفى”، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة، موقعي قيادة وسيطرة، تابعين للاحتلال، بقذائف “الهاون”؛ الأول في محور “نتساريم”، جنوبي غربي مدينة غزة، والثاني في جحر الديك، شمالي المحافظة الوسطى.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد