تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الإسلامية في العراق تُهاجم هدفاً حيوياً في الجولان السوري المحتل عبر المسيرات

المقاومة الإسلامية في العراق تُهاجم هدفاً حيوياً في الجولان السوري المحتل عبر المسيرات

المقاومة الإسلامية في العراق تُهاجم هدفاً حيوياً إسرائيلياً في الجولان السوري المحتل، نصرةً لفلسطين ولبنان، وتؤكّد أنّها ستستمر في عملياتها بوتيرة متصاعدة.

هاجمت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر اليوم الأحد، هدفاً حيوياً إسرائيلياً في الجولان السوري المحتل.

وتوعّدت المقاومة العراقية في بيان، بأنّها ستستمرّ في “دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”، استمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لفلسطين ولبنان، و”ردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ”.

وبالتزامن، نشرت المقاومة الإسلامية في العراق مشاهد من إطلاقها للطيران المسير في اتجاه هدف حيوي في الجولان المحتل.

وأمس السبت، أعلنت المقاومة عن عمليتين منفصلتين، نفذتهما باستخدام الطيران المسيّر، استهدفت من خلالهما هدفاً حيويّاً للاحتلال الإسرائيلي في الجولان السوري المحتل، وآخر في “إيلات” (أم الرشراش المحتلة).

وكانت قد أعلنت عن استهدافها في اليوم نفسه أيضاً، في بيانين منفصلين، هدفاً عسكرياً شمالي فلسطين المحتلة، وآخر حيوياً في الجولان المحتل.

وتأتي هذه العمليات في سياق تصعيد المقاومة العراقية من وتيرة المواجهة، في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي وتوسيعه في لبنان وفلسطين المحتلة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد