تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 380.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 380.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 380 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

ولليوم السادس عشر تواليا، يرزح شمال غزة ومخيم جباليا على وجه الخصوص تحت حصار وتجويع إسرائيلي وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وعزل كامل للمحافظة الشمالية عن غزة.

واستشهد مواطنان في غارة من مسيرة إسرائيلية على شارع صدام حسين في منطقة حي الجنينة بمدينة رفح.

وأطلقت قوات الاحتلال قذيفة مدفعية تزامناً مع إطلاق نار بشكل متقطع من الآليات شرقي بلدة عبسان الجديدة شرقي خان يونس.

ونسفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، منازل غربي مخيم جباليا في قطاع غزة، تزامنًا مع تجدد إطلاق النار والقصف المدفعي الإسرائيلي المتواصل على المخيم.

وأصيب عدد من المواطنين، جراء قصف الاحتلال خيمة للنازحين في مخيم التوبة بشارع البيئة في دير البلح وسط قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية، بأن آليات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار، فجر اليوم الأحد، في محيط منطقة القرم بحي التفاح شرق مدينة غزة، وأطلقت الطائرات الحربية الإسرائيلية النار في المناطق الغربية شمال غزة.

وأصيب مواطنون في قصف الاحتلال منزلاً محيط مسجد السلام في حي الصبرة جنوب مدينة غزة.

واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي المناطق الشمالية الغربية لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، كما أطلقت آليات الاحتلال نيرانها شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأفاد مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية أن محيط المستشفى تعرض لقصف وإطلاق نار عنيف والاحتلال استهدف خزانات المياه وشبكة الكهرباء في المستشفى.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد