تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: المقاومة تدك حيفا وصفد.. وتستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال في مزارع شبعا المحتلة

لبنان: المقاومة تدك حيفا وصفد.. وتستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال في مزارع شبعا المحتلة

المقاومة الإسلامية في لبنان تستمرّ برفع وتيرة نيرانها تجاه شمالي فلسطين المحتلة، وتحديداً نحو حيفا وصفد، بالتزامن مع استهدافها تجمعات جنود الاحتلال والمستوطنات عند الحافة الأمامية جنوبي البلاد.

تستمرّ المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، برفع وتيرة نيرانها تجاه شمالي فلسطين المحتلة، وتحديداً نحو حيفا وصفد، بالتزامن مع استهدافها تجمعات جنود الاحتلال والمستوطنات عند الحافة الأمامية جنوبي البلاد.

في هذا الإطار، استهلّ مجاهدو المقاومة الإسلامية عمليات اليوم الأحد باستهداف مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية عند الساعة الـ12:05 فجراً. ‏

وفي نفس الساعة، استهدف المجاهدون مستوطنة “روش بينا” جنوبي شرقي صفد بصلية صاروخية. ‏

ثم عند الساعة الـ5:00 فجراً، استهدفت المقاومة الإسلامية مستوطنة “كريات شمونة” بِصلية صاروخية. ‏

بعد ذلك استهدف المجاهدون تجمعاً لقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة السدانة في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بصلية صاروخية، عند الساعة الـ9:30 صباحاً.

وتأتي هذه العمليات دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعاً عن لبنان ‏وشعبه، ‏ورداً على ‏اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على القرى والمنازل الآمنة.

 

صفارات إنذار لا تتوقف

في  غضون ذلك، دوّت صفّارات الإنذار في مدينة حيفا ومحيطها، وفي “الكريوت” شمالي حيفا، فيما سُمع دوي عدة انفجارات في المدينة.

وسُمع أيضاً دوي انفجار كبير في منطقة “غوش دان”.

كما دوّت صفارات الإنذار في “كتسرين” جنوبي الجولان، وفي  “إفن مناحم”، و”إبيريم”، و”فسوطه” بالجليل الغربي.

وبحسب مراسل الميادين في الجنوب، فقد انطلقت صلية صاروخية متوسطة المدى في اتجاه مدينة حيفا المحتلة، فيما تحدث الإعلام الإسرائيلي عن رصد إطلاق 3 صواريخ من لبنان في اتجاه حيفا.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد