تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: شهداء في مجازر استهدفت عدة مناطق.. وحصيلة العدوان “الإسرائيلي” ترتفع

لبنان: شهداء في مجازر استهدفت عدة مناطق.. وحصيلة العدوان “الإسرائيلي” ترتفع

وزارة الصحة اللبنانية تعلن ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 2546 شهيداً، والاحتلال يرتكب عدة مجازر في الجنوب وبعلبك – الهرمل، ويواصل قصفه المكثّف.

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 2546 شهيداً و 11862 جريحاً، موضحةً أنّ حصيلة اعتداءات الاحتلال، الإثنين، بلغت 63 شهيداً و234 جريحاً.

وفي مجازر ارتكبها الاحتلال في مناطق متعددة، أكدت الوزارة ارتقاء 5 شهداء وإصابة 21 شخصاً من جراء الغارة الإسرائيلية على كسار الزعتر في النبطية، جنوبي لبنان.

وارتقى 5 شهداء أيضاً وجرح 10 أشخاص من جراء غارة شنّها الاحتلال على منطقة المعالي في بعلبك – الهرمل. وتحدث مراسلنا عن غارة إسرائيلية استهدفت  بلدة النبي شيت جنوبي شرقي بعلبك.

وأكد مراسلنا ارتقاء 12 شهيداً وجرح عشرات آخرين في استهداف إسرائيلية لبلدة تفاحتا الجنوبية، مشيراً إلى أنّ فرق الإنقاذ لا تزال تعمل على رفع الأنقاض.

وأشارت وزارة الصحة إلى ارتفاع عدد المجزرة الإسرائيلية في منطقة الجناح في بيروت إلى 18 شهيداً، بينهم أربعة أطفال، إضافةً إلى وقوع 60 جريحاً.

وأفاد مراسل الميادين بأنّ الاحتلال شنّ غارة استهدف أحد الأبنية السكنية في منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أظهر توزّع عدد الضحايا من جراء الغارات الإسرائيلية، الإثنين، بحسب المناطق.

وبلغت حصيلة العدوان على الجنوب 24 شهيداً و85 جريحاً، بينهم 3 شهداء و21 جريحاً في النبطية،وفي البقاع سُجّل 7 شهداء و5 جرحى.

إضافة إلى هؤلاء، ارتقى في بعلبك الهرمل 11 شهيداً وأُصيب 63 آخرون، وفي جبل لبنان وصلت الحصيلة إلى 18 شهيداً و 60 جريحاً.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد