تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مسيرات مليونية في اليمن بشعار “وفاءً للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر”

مسيرات مليونية في اليمن بشعار “وفاءً للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر”

مئات الساحات في اليمن شهدت مسيرات شعبية مليونية  تحت شعار “وفاءً للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر”، لتلبّي دعوات نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.

خرجت مسيرات مليونية في ميدان السبعين في العاصمة صنعاء، الجمعة، وفي محافظات صعدة ورَيْمَة ومأرب، وعدد من مديريات محافظات الحُدَيْدَة وعَمْران وإب وتعز وحَجَّة وذَمَار والمَحْوِيت والجوف والضالع ولحج في اليمن.

هذه التظاهرات الكبيرة تأتي تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما في ظل حرب الإبادة الجماعية المستمرة، وحملت اليوم شعار “وفاءً للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر”.

وشملت التظاهرات أكثر  من 300 ساحة مركزية وفرعية في مدن ومديريات المحافظات اليمنية، تلبيةً لدعوات نصرة فلسطين ولبنان وتأكيد الثبات على موقف إسناد الشعبين ومقاومتهما.

في هذا السياق، أكّد بيان المسيرات المليونية “استعداد اليمنيون لأيّ تصعيد يلجأ إليه الأميركي والإسرائيلي مهما كانت التحديات والتضحيات والأخطار”.

كما عزى البيان “حزب الله” والشعب اللبناني والأمة العربية والإسلامية كافة في استشهاد رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله المجاهد الكبير الشهيد السيد هاشم صفي الدين، مضيفاً: “نعاهد الشهيد هاشم صفي الدين وكل الشهداء القادة بأننا على دربهم سائرون حتى النصر بإذن الله”.

وأكّد البيان أنه إذا كان العدو يعتقد أنه باستهدافك قادة الجهاد والمقاومة ستكسر الإرادة، فهو واهم.

 

البميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد