تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مقتل 6 جنود للاحتلال وعشرات الإصابات في عملية دهس بمحطة حافلات قرب “غليلوت” شمالي “تل أبيب”

مقتل 6 جنود للاحتلال وعشرات الإصابات في عملية دهس بمحطة حافلات قرب “غليلوت” شمالي “تل أبيب”

وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن مقتل 6 وأكثر من 50 إصابة، من بينها 10 خطيرة، في عملية دهس لعدد كبير من الجنود الإسرائيليين بالقرب من قاعدة عسكرية في “غليلوت” شمالي “تل أبيب”. 

تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن أكثر من 50 إصابة، من بينها 10 إصابات خطيرة، في عملية دهس في مفترق “غليلوت” في ضواحي “تل أبيب”، فيما استشهد المنفذ.


وفي تفاصيل العملية، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنّ الإصابات وقعت في إثر اصطدام شاحنة بمحطة الحافلات قرب “غليلوت”، حيث دهست الشاحنة عدداً كبيراً من الجنود الإسرائيليين بالقرب من قاعدة عسكرية في “غليلوت” شمال “تل أبيب”.

ونقلت شرطة الاحتلال أنّ شاحنة المنفذ اصطدمت بحافلة بالقرب من محطة تجمع فيها الجنود قرب قاعدة “غليلوت”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ منفذ عملية الدهس هو من مدينة قلنسوة، مشيرةً إلى أنّه “خرج من الشاحنة بعد تنفيذ العملية وبحوزته سكين وحاول تنفيذ عملية طعن”.

وقالت “نجمة داوود الحمراء” إنّها “تتعامل مع عشرات الإصابات من جراء اصطدام شاحنة بمحطة للحافلات شمالي تل أبيب”، واستدعاء مروحية لنقل الجرحى.

كما أكّدت منصة إعلامية إسرائيلية أنّ عدداً من إصابات عملية الدهس في “غليلوت” ميؤوس منه.

بدوره، قال مدير مكتب الميادين في فلسطين المحتلة إنّ “15 جندياً ما زالوا محاصرين تحت الشاحنة التي اصطدمت بمحطة الحافلات”.

إلى ذلك، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ المنطقة التي حدثت فيها عملية الدهس في “غليلوت” تعتبر منطقة حساسة وخطيرة جداً.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد