تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الاحتلال يقر بمقتل 4 جنود بينهم ضابط في جباليا.. والمقاومة تستهدف تحشداته في رفح

الاحتلال يقر بمقتل 4 جنود بينهم ضابط في جباليا.. والمقاومة تستهدف تحشداته في رفح

“جيش” الاحتلال الإسرائيلي يقر بمقتل ضابط و3 جنود إسرائيليين في معارك جباليا شمالي قطاع غزّة.. والمقاومة تستهدف تحشداته جنوبي قطاع غزّة.

أقرّ المتحدث باسم “جيش” الاحتلال الإسرائيلي تحت بند سُمح بالنشر، اليوم الثلاثاء، بمقتل ضابط و3 جنود إسرائيليين، وإصابة ضابط بجروح خطيرة خلال المعارك الدائرة في جباليا، شمالي قطاع غزّة.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنّ الجنود القتلى ينتمون إلى وحدة “الأشباح” الإسرائيلية أو الوحدة “888”، وهي إحدى الوحدات الخاصة متعددة الأبعاد التابعة لـ”الجيش” الإسرائيلي.

وفي وقتٍ سابق، أشارت منصّة إعلامية إسرائيلية إلى أنّ “الجيش” الإسرائيلي تعرّض لحادث صعب في شمال قطاع غزة، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في مبنىً عملت بداخله القوات الإسرائيلية.

وكشفت المنصّة أنّ القتلى الإسرائيليين، هم: النقيب يونتان كيرن، العريف أفيف غلبوع، العريف ناؤور حيموب، والعريف نسيم ميطال.

ويأتي إقرار “جيش” الاحتلال بمقتل الجنود الـ4، مع مواصلة المقاومة الفلسطينية عملياتها في مختلف محاور القتال في قطاع غزة، ضمن ملحمة “طوفان الأقصى”، رداً على حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي.

وأعلنت كتائب شهداء الأقصى استهداف تحشدات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في حي الجنينة شرق مدينة رفح، جنوبي قطاع غزّة، بقذائف “الهاون” من عيار 60.

وفي عملية أخرى، أعلنت كتائب شهداء الأقصى استهدافها بالاشتراك مع كتائب الشهيد عبد القادر الحسيني بقذائف “الهاون” تمركزاً لقوات الاحتلال المتمركزة محيط بوابة “صلاح الدين” جنوبي مدينة رفح، جنوبي القطاع.

بدورها، استهدفت قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بقذائف “الهاون” الثقيل تمركزاً لقوات الاحتلال في محيط بوابة “صلاح الدين” جنوب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزّة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد