تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: ارتفاع حصيلة شهداء العدوان إلى 2968.. والاحتلال يشنّ غارات عند الحدود مع سوريا

لبنان: ارتفاع حصيلة شهداء العدوان إلى 2968.. والاحتلال يشنّ غارات عند الحدود مع سوريا

الاحتلال الإسرائيلي يواصل غاراته على مناطق مختلفة في لبنان، وحصيلة الضحايا العدوان ترتفع إلى 2968 شهيداً و13319 جريحاً.

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 2968 شهيداً و13319 جريحاً، مُحددةً أنّ حصيلة عدوان أمس الجمعة سجّلت 71 شهيداً و 169 جريحاً.

مراسل الميادين في البقاع أكد ارتقاء شهيدين، على الأقل، في غارة شنّها الاحتلال على بلدة مشغرة، مشيراً إلى أنّ “البحث جار عن مفقودين”.

وقال إنّ الاحتلال شنّ غارة على منزل في بلدة حزرتا شرق قضاء زحلة،مضيفاً أنّ “طيران الاحتلال شن غارة على منطقة جرود الهرمل الحدودية مع سوريا، وغارة في محيط بلدة أكروم في جرود عكار الحدودية أيضاً”.

وفي وقتٍ سابق، صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة بيان أعلن أن غارة التي شنّها الاحتلال على “غاليري سمعان” أدت في حصيلة نهائية إلى استشهاد شخص وإصابة 15 آخرين بجروح، بينهم 6 احتاجوا الدخول إلى المستشفى للعلاج.

وأكد مراسل الميادين في الجنوب ارتقاء شهيدين في غارة شنّها الاحتلال على مدينة النبطية اليوم، بدروها أفادت مراسلة الميادين بأنّ طائرات الاحتلال شنّت غارات على دفعتين على مجرى نهر الليطاني في أطراف بلدة بلاط.

واستهدفت غارتان إسرائيليتان المدخل الشمالي لبلدة مشغرة في البقاع الغربي، وفق ما ذكر مراسل الميادين.

وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت محيط منطقة الميتم في بلدة شوكين، قضاء النبطية، وغارة أخرى استهدفت المنطقة بين حي المسلخ وحي الصالحية.

ونفذت مسيرة إسرائيلية غارة، عير صاروخ موجَّه استهدفت فيه منطقة الوطى بين بلدتي عبا والدوير. واستهدفت غارة بلدة الحلوسية، بينما تسببت غارة، استهدفت بلدة حاريص، قضاء بنت جبيل، بتسجيل إصابات.

وأفادت مراسلة الميادين بأن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على منطقة شبعا، وجدد غاراته على مدينة الخيام.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد