تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الفلسطينية تستهدف جنود الاحتلال وآلياته في جباليا.. وتدكّ محور “نتساريم” (فيديو)

المقاومة الفلسطينية تستهدف جنود الاحتلال وآلياته في جباليا.. وتدكّ محور “نتساريم” (فيديو)

المقاومة الفلسطينية تنفذ عمليات نوعية في جباليا، شمالي قطاع غزة، وتقصف محور “نتساريم”، موثقةً عملياتها في مشاهد.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام استهدافها قوة إسرائيلية راجلة تحصنت داخل أحد المنازل بقذائف “RPG” و”تاندوم”، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح، قرب مستشفى “اليمن السعيد” وسط مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.

ونشر الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، حماس، مشاهد توثق استهداف 4 جنود إسرائيليين ودبابة “ميركافا” بعبوة شديدة الانفجار في حي القصاصيب في مخيم جباليا، شمالي القطاع.

وأمس، أعلنت كتائب القسام استهدافها موقعاً عسكرياً تابعاً للاحتلال في محور “نتساريم” بطائرة “زواري” المسيّرة.

بدورها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، تفجير مجاهديها عبوة من نوع “ثاقب” – مزروعة مسبقاً – في آلية عسكرية إسرائيلية متوغلة قرب الإدارة المدنية، شرق مخيم جباليا، شمالي القطاع.

ونشر الإعلام الحربي للسرايا مشاهد من تجهيز وقصف مجاهديها مستوطنتي “سديروت” و”مفلاسيم” ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية.

من جهتها، نشرت كتائب شهداء الأقصى مشاهد من استهداف مقاتليها محور “نتساريم” بصاروخين من نوع “107”، ضمن عملية بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية.

ونشرت سرايا القدس، أمس، مشاهد توثق سيطرة مقاتليها على طائرات من دون طيار يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ مهمات استخبارية في سماء مدينة غزة.

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وضمن عملية مشتركة مع كتائب الأنصار، قصفت موقع قيادة وسيطرة تابع لقوات الاحتلال في محور “نتساريم” برشقة صاروخية من عيار “107” ملم.

وأكدت أنّ العملية هذه جاءت رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي ودفاعاً عن الشعبين الفلسطيني واللبناني.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد