تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الفلسطينية تستهدف آليات الاحتلال شمالي غزة.. وتشن هجوماً صاروخياً على “كيسوفيم”

المقاومة الفلسطينية تستهدف آليات الاحتلال شمالي غزة.. وتشن هجوماً صاروخياً على “كيسوفيم”

فصائل المقاومة في قطاع غزة تواصل التصدي لـ”جيش” الاحتلال، وتستهدف آلياته ومواقعه العسكرية.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، استهدافها جرافة عسكرية صهيونية من نوع “D9” بقذيفة “RPG” في حي القصاصيب في جباليا شمال قطاع غزة.

كما وقصفت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الجناح العسكري للجبهة الشعبية الفلسطينية، بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين موقع “كيسوفيم” العسكري برشقة صاروخية، رداً على جرائم الاحتلال ودفاعاً عن الشعبين الفلسطيني واللبناني.

بدورها، عرضت كتائب شهداء الأقصى مشاهد من استهداف مستوطنة “نتيف هعسراه” برشقة صاروخية من نوع “107”.

 

وأعلن المتحدّث باسم قوات الشهيد عمر القاسم الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أبو خالد بأنّ قواته “تواصل التصدّي لقوات العدو في أنحاء قطاع غزة وخصوصاً في شمالي القطاع”.

وتابع أبو خالد أنّ قوات الشهيد عمر القاسم تخوض معارك مع قوات الاحتلال من مسافة صفر، وتتصدّى لآليات العدو ودورياته، ملحقةً بها خسائر فادحة.

وأشار إلى أنّ الاشتباكات مع العدو جرت باستخدام الأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع والأفراد والعبوات الناسفة، معلناً عن أنّ قوات الشهيد عمر القاسم نجحت في زرع متفجّرات في عدد من الطرق التي يسلكها جنود الاحتلال الإسرائيلي.

وفي إطار التعاون بين أجنحة المقاومة العسكرية، أعلن أبو خالد عن أنّ قوات الشهيد عمر القاسم بالتعاون مع كتائب القسام أوقعتا دوريةً إسرائيليةً مؤللة في كمين في حي الشجاعية، وكذلك، استهدفتا الدورية بقذائف “الهاون” من العيار الثقيل، ما أدى إلى إحراق عددٍ من الآليات وإصابة من فيها.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد