تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حزب الله ينشر مشاهد استهداف جنود الاحتلال في “مسكفعام” ومحيط مارون الرأس بصواريخ ومسيّرات

حزب الله ينشر مشاهد استهداف جنود الاحتلال في “مسكفعام” ومحيط مارون الرأس بصواريخ ومسيّرات

حزب الله ينشر مشاهد من استهدافه تحشّدات “جيش” الاحتلال في مستوطنة مسكفعام ومحيط بلدة مارون الراس.

نشر حزب الله اليوم السبت، مشاهد من استهدافه لتحشّدات “جيش” الاحتلال في مستوطنة “مسكفعام” ومحيط بلدة مارون الراس على الحدود اللبنانية الجنوبية يوم أمس.

ويظهر في الفيديو والذي تبلغ مدّته نحو الدقيقة وربع الدقيقة، مسحاً جغرافياً لموقع مستوطنة “مسكفعام” الحدودية، والمقابلة لبلدة العديسة اللبنانية، ومن ثمّ لحقها استطلاع جويّ للهدف، يكشف تحشّدات جنود الاحتلال، الذين يتخذون من منازل المستوطنين ملجأ لهم.

وتبع المسح الجوّي، تجهيز صلية الصواريخ التي تم إطلاقها نحو هدفها داخل المستوطنة.

وأظهر الفيديو أيضاً مسحاً جوياً لخلة البستان في محيط بلدة مارون الرأس الحدودية، التي تبيّن تحشّدات “جيش” الاحتلال، ومن ثمّ شنّت المقاومة هجوماً جوّياً بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة والتي أصابت أهدافها بدقّة.

 

ونقلت “القناة 12” الإسرائيلية يوم أمس الجمعة، أن “غضباً شديداً” يسود في أوساط مستوطني شمال فلسطين المحتلة بخصوص ما يقوله قادة “جيش” الاحتلال، “حول إمكانية عودتهم إلى المستوطنات في ظل الرشقات الصاروخية المستمرة من قبل حزب الله”.

وقالت “القناة 12” إن “حزب الله يحافظ على قدراته الصاروخية وهي ستبقى بعد نهاية المعركة الحالية”، مضيفة “يجب التذكير أنه حتى بعد انتهاء هذه المعركة وعودة سكان الشمال، المؤسسة الأمنية والعسكرية لا تستطيع ضمان عدم إطلاق صواريخ من لبنان”.

ونشر حزب الله فاصلاً تحت عنوان “بيننا وبينكم الميدان” يعرض فيه مقارنة تاريخية في التوغل البري الإسرائيلي في جنوب لبنان، لتصوير أنّه وبعد 40 يوماً على بدء المعركة البريّة، لا يزال العدو يقاتل في أطراف القرى الحدودية ولم يستطع تجاوزها بسبب تصدّي المقاومة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد