تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال في البقاع.. وحصيلة شهداء العدوان ترتفع إلى 3136

لبنان: مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال في البقاع.. وحصيلة شهداء العدوان ترتفع إلى 3136

الاحتلال الإسرائيلي يقصف بلدات متفرّقة في الجنوب والبقاع، حيث ارتكب مجزرة في بلدة الكنيسة واستهدف نقاط المسعفين في بلدتين جنوبيتين.

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3136 شهيداً و13979 جريحاً، مشيرةً إلى أنّ حصيلة عدوان أمس الجمعة سجّلت 19 شهيداً و91 جريحاً.

 

وكثّف الاحتلال قصفه، في الساعات الماضية من  اليوم السبت، على مناطق البقاع، حيث أفادت الوزارة بأنّ حصيلة أولية للغارات على بعلبك الهرمل وصلت إلى 20 شهيداً و14 جريحاً.

وفي مجزرة ارتكبها الاحتلال في بلدة الكنيسة في البقاع الشمالي، ارتقى 11 شهيداً، وفق الوزارة.

 

وأفاد المراسل بأنّ طيران الاحتلال شنّ غارة على بلدة حدث بعلبك، وغارة على حي تل الأبيض شمال مدينة بعلبك، واستهدف بغارة أيضاً محيط قصرنبا في البقاع الأوسط.

قصف نقاط المسعفين

في الجنوب، صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة أن الحصيلة الأولية لغارة الاحتلال على بلدة حناوية، قضاء صور، أدت إلى سقوط 5 شهداء.

وأعلن المركز أن غارات الاحتلال على بلدتي دير قانون رأس العين وعين بعال استهدفت نقاط تجمع المسعفين، وأدت إلى ارتقاء 8 شهداء وإصابة 12 شخصاً.

كذلك، أفاد المركز بإصابة 12 شخصاً في غارة إسرائيلية استهدفت حي الميدان في النبطية.

وأكد مراسلنا ارتفاع عدد شهداء الغارات الإسرائيلية على صور يوم أمس إلى 17.

بدورها، أكدت الوكالة الوطنية للإعلام أنّ الاحتلال استهدف منزلاً في بلدة البازورية، وأضافت الوكالة أنّ الاحتلال شنّ غارات على بلدات: صريفا، حانين، كفرا، صربين، ورشاف، واستهدف بالقصف المدفعي بلدة كونين.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد