تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مشاهد عن استهداف صواريخ المقاومة مستوطنات الشمال.. ومسيّرة تهاجم مبنىً في نهاريا

مشاهد عن استهداف صواريخ المقاومة مستوطنات الشمال.. ومسيّرة تهاجم مبنىً في نهاريا

وسائل إعلام إسرائيلية تشير إلى فشل القبة الحديدية في إسقاط مسيّرات أُطلقت من لبنان، وتفيد باندلاع حريق قرب نهاريا، نتيجة صاروخ اعتراضي إسرائيلي.

بثّت قناة الميادين، اليوم السبت، مشاهد عن سقوط صواريخ المقاومة التي أُطلقت من لبنان في المستوطنات الإسرائيلية، ولاسيما في منطقة “الكريوت” قرب حيفا، ومستوطنة “موشاف يعارا”، شمالي فلسطين المحتلة.

 القبة الحديدية تفشل في اعتراض مسيّرة أُطلقت من لبنان

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة مبنىً بصورة مباشِرة في نهاريا، عقب فشل القبة الحديدية في إسقاط مسيرات أطلقت من لبنان.

وقالت القناة “الـ12” الإسرائيلية إنّ صفّارات إنذار تحذيرية دوّت بسبب تسلل مُسيّرات.

وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى أنّ أصوات انفجارات تُسمع في نهاريا، شمالي فلسطين المحتلة، تزامناً مع استمرار دوي صفارات الإنذار من رأس الناقورة إلى نهاريا في الجليل الغربي، خشية تسلل طائرة مسيرة.

وأعلنت منصّة إعلامية إسرائيلية أنّ صاروخاً اعتراضياً أُطلق في اتجاه هدف مشبوه في منطقة “إيلات” من دون انطلاق صفارات الإنذار، مضيفةً أنّه “اندلع حريق في شاطئ اخزيف قرب نهاريا، نتيجة شظايا صاروخ اعتراضي إسرائيلي”.

وخوفاً من هجومٍ عبر المُسيّرات، أصبح رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يعمل في “غرفة محصّنة موجودة في قبو مكتبه”، بحسب ما أكّدت وسائل إعلام إسرائيلية.

وفي وقتٍ سابق، أكّدت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ لدى “الجيش” الإسرائيلي نقاط ضعف في التعامل مع الطائرات المسيّرة، التي تُطلَق نحو “إسرائيل”.

وتضرب مسيّرات المقاومة في كل من لبنان والعراق عمق كيان الاحتلال، ولاسيما الشمال، مع فشل اعتراضها من منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي، وعدم إطلاق صفارات الإنذار من أجل هروب المستوطنين إلى الأماكن المحصّنة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد