تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصف صاروخي من لبنان على حيفا: مصابون ودمار كبير وسط انقطاع الكهرباء

قصف صاروخي من لبنان على حيفا: مصابون ودمار كبير وسط انقطاع الكهرباء

مصابون ودمار كبير في حيفا المحتلة، وانقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من المدينة، في إثر سقوط صواريخ من لبنان.

أدى قصف صاروخي من لبنان إلى وقوع دمار كبير في حيفا المحتلة، وسط انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من المدينة من جراء الاستهداف، مساء السبت.

وسقط عدد من الصواريخ في منطقة حيفا، بعد ما دوّت صفارات الإنذار في حيفا ومحيطها، وفي “الكريوت” شماليها.

وفي إثر سقوط الصواريخ من لبنان، وقع عدد من المصابين، إضافةً إلى أضرار في المباني والسيارات، في الكرمل.

عقب ذلك، أكد رئيس بلدية حيفا، يونا ياهف، من مكان سقوط صواريخ في المدينة، أنّ “حزب الله لا يوفرنا”، مشيراً إلى أنّ “المدينة هدف مركزي” له.

وأضاف ياهف: “حيفا الثالثة من حيث الحجم، مع الكثير من المؤسسات، وحزب الله معني بضربها، وقد فعل ذلك هذا المساء”.

يُذكر أنّ المقاومة الإسلامية في لبنان شنّت هجوماً بسرب من المسيّرات الانقضاضية، استهدف مقرّ وحدة المهمات البحرية الخاصة، “الشييطت 13″، في قاعدة “عتليت”، جنوبي حيفا المحتلة، مصيبةً أهدافها بدقة.

وبصلية من الصواريخ، استهدف حزب الله قاعدة “ستيلا ماريس” البحرية، وهي قاعدة استراتيجية للرصد والرقابة البحريين على مستوى الساحل الشمالي، وتقع في شمالي غربي حيفا المحتلة، على بعد 35 كلم من الحدود اللبنانية – الفلسطينية.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد