تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » صواريخ ومسيرات من لبنان تضرب أسدود وعكا وحيفا والكريوت

صواريخ ومسيرات من لبنان تضرب أسدود وعكا وحيفا والكريوت

وسائل إعلام تتحدث عن انفجار طائرة من دون طيار في “يفني” قرب “أسدود” الواقعة جنوب “تل أبيب”، مشيرة إلى تصاعد أعمدة الدخان، فيما دوت أصوات 15 انفجاراً في الكريوت شمال شرق حيفا.

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ أعمدة الدخان تصاعدت في “يفني” قرب “أسدود” بعد انفجار طائرة من دون طيار داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

كما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن 15 انفجاراً سمعت أصواتها في منطقة الكريوت، شمال شرق حيفا، بعد أن تم الإبلاغ عن دوي صفارات الإنذار في عكا والكريوت.

بالإضافة إلى ذلك تم الإبلاغ عن دوي انفجارات في سماء خليج حيفا بالتزامن مع محاولات اعتراض صواريخ، كما أفيد عن سقوط صاروخ في “كفار مسريك” جنوب عكا.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية مشاهد اندلاع حرائق في عكا من جراء الرشقة الصاروخية الأخيرة من لبنان.

وكانت صفارات الإنذار دوت في الضواحي الجنوبية “لتل أبيب وشمالي أسدود وهشفلة ونس تسيونا وبيت حنان وبيت عوفد جنوب ريشون لتسيون” بسبب اختراق مسيرة.

كما دوت صفارات الانذار في “لخيش” و”يبنه وكفر هنجيد”.

بدورها قالت مراسلة الشؤون العسكرية في موقع “إسرائيل هيوم”، ليلاخ شوفال: “بخصوص سكان حيفا، في الأسابيع الأخيرة اعتدنا على إطلاق رشقة أو رشقتين صاروخيتين، لقد تحول الأمر الى نوع من روتين الصواريخ، وفقط أمس نتحدث عن حوالي 80 صاروخاً وعدد من المسيرات التي أطلقت نحو شمال إسرائيل وهذا ليس واقع ممكن الاستمرار فيه على مدى وقت طويل فهو ببساطة لا يحتمل.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد