تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: بينهم عناصر من الجيش اللبناني.. شهداء وجرحى في عدوان “إسرائيلي” على قرى وبلدات جنوبية

لبنان: بينهم عناصر من الجيش اللبناني.. شهداء وجرحى في عدوان “إسرائيلي” على قرى وبلدات جنوبية

الجيش اللبناني يعلن استشهاد أحد عسكريّيه من جراء غارة للاحتلال على آلية للجيش على طريق برج الملوك – القليعة جنوب لبنان، فيما يواصل الاحتلال عدوانه على القرى والبلدات الجنوبية.

أعلن الجيش اللبناني، اليوم الأربعاء، استشهاد عسكري وإصابة آخرين، إثر استهداف الاحتلال آلية تابعة للجيش على طريق برج الملوك – القليعة في جنوبي لبنان.

وسبق أن أفادت مراسلةالميادين، بإصابة عناصر من الجيش اللبناني، بعد استهداف مسيّرة للاحتلال آليتهم في بلدة برج الملوك في قضاء مرجعيون.

وفي الجنوب أيضاً، تشهد بلدة الخيام قصفاً مدفعياً مستمراً، منذ الليل حتى الآن، في ظل استمرار محاولات التقدم الإسرائيلية من الأطراف الشرقية للبلدة. في المقابل، شنّ الطيران الحربي للاحتلال غارات على بلدتي الخيام وكفرشوبا.

واستشهد شخصان من جراء غارة للاحتلال على منزل في بلدة معركة، ونفذت طائرات الاحتلال غارة على منزل في بلدة عين بعال، بالإضافة إلى غارة على منطقة القليلة في قضاء صور.

ونفذ  الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية استهدفت الناقورة – دير قانون رأس العين – الجبين – المنصوري – قانا – عيتيت – زبقين، وتزامنت الغارات مع قصف فسفوري ومدفعي استهدف وادي حامول، شمالي الناقورة.

وانتهت أعمال رفع الأنقاض للمنزل المدمر في بلدة زفتا في النبطية، عند الواحدة فجراً، وتم انتشال 3 شهداء.

وأمس، استشهد 3 عناصر من الجيش اللبناني من جرّاء غارة إسرائيلية وقعت بالقرب من مركز تابع له في بلدة الصرفند جنوبي لبنان، فيما أُصيب 17 آخرون بجروح، بينهم مواطنون في الأماكن المحيطة.

هذا ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على لبنان، ووفقاً لآخر إحصائية أعلنتها وزارة الصحة، وصل عدد الضحايا إلى 3544 شهيداً و15036 جريحاً منذ بدء العدوان.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد