تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهيد وجرحى من الجيش اللبناني بعدوان “إسرائيلي” على مقرهم جنوب لبنان

شهيد وجرحى من الجيش اللبناني بعدوان “إسرائيلي” على مقرهم جنوب لبنان

استشهاد عسكري وإصابة 18 آخرين جراء استهداف إسرائيلي لمركز تابع للجيش اللبناني في العامرية على طريق القليلة-صور جنوب لبنان.

استشهد عسكري وأصيب 18 آخرين بينهم بجروح بليغة نتيجة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركزاً للجيش اللبناني في العامرية على طريق القليلة- صور جنوب لبنان، كما تعرّض المركز لأضرار جسيمة.

وفي هذا الإطار، أعرب وزير الدفاع اللبناني موريس سليم عن إدانته للعدوان الإسرائيلي المباشر الذي استهدف مركزاً للجيش في العامرية، في وقت تتواصل المساعي الدولية لوقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 ودعم الجيش لتعزيز وجوده في الجنوب.

وأضاف أنّ هذا العدوان “يؤكد تعمد العدو الإسرائيلي مراراً وتكراراً تجاهل الدعوات إلى وقف اطلاق النار تنفيذاً لمخططاته العدوانية ليس فقط ضد لبنان، بل كذلك ضد السلام والاستقرار في المنطقة كلها”.

وقال إنه ينبغي على “المجتمع الدولي الذي يشهد على وحشية الآلة العسكرية الإسرائيلية في التدمير الممنهج والقتل المتعمد الضغط على العدو الإسرائيلي لإرغامه على وقف العدوان على لبنان وتطبيق القرار 1701”.

 

وفي البقاع، أفاد مراسل الميادين بشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارتين على بلدة بدنايل وسهل بوداي.

كما ارتقى شهيدان وأصيب 20 شخصاً من جراء غارة شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت منزلاً في بلدة مشغرة في البقاع الغربي.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد