تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تستهدف قوّة هندسية للاحتلال في عملية مركّبة في رفح.. وتقصف قاعدة “رعيم”

المقاومة تستهدف قوّة هندسية للاحتلال في عملية مركّبة في رفح.. وتقصف قاعدة “رعيم”

المقاومة الفلسطينية تواصل تنفيذها العمليات المركبة النوعية مستهدفةً قوّة هندسية في رفح وقوّة أخرى تحصّنت في منزل في جباليا، إضافة إلى قصفها قاعدة عسكرية ومقرّ سيطرة تابع لقوات الاحتلال في محاور أخرى في قطاع غزة.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، حماس، تنفيذها عملية مركّبة قرب مفترق برج عوض في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

وأكدت القسام تمكن مجاهديها من استهداف قوة مشاة هندسية إسرائيلية مكونة من 5 جنود، بقذيفة مضادة للأفراد، وإصابتهم بصورة مباشرة.

وضمن العملية أيضاً، استهدفت كتائب القسام ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة “الياسين 105″، مشيرةً إلى رصد هبوط الطيران المروحي لإجلاء الجنود الإسرائيليين.

كذلك، أكدت القسّام استهدافها ناقلة جند إسرائيلية من نوع “نمر” بعبوة “شواط”، في شارع الشيخ أحمد ياسين في منطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة.

وأعلنت الكتائب قصفها قاعدة “رعيم” العسكرية، التابعة للاحتلال الإسرائيلي، عبر عدد من صواريخ “رجوم”، قصيرة المدى.

ونشر الإعلام العسكري لكتائب القسام، اليوم السبت، مشاهد توثّق عملية استهداف منزل تحصّنت فيه قوة إسرائيلية، قرب مفترق الصفطاوي، غربي جباليا، شمالي القطاع.

وأظهرت المقاطع المصوّرة لحظة تجهيز المجاهدين قذيقة “الياسين 105″، وإطلاقها في اتجاه منزلٍ، مع تحديد وجود جنود إسرائيليين داخله، لتُبيّن المشاهد أيضاً تصاعد الدخان من المنزل عقب الاستهداف.

بدورها، نشرت كتائب المجاهدين، الجناح العسكري لحركة المجاهدين، مشاهد استهدافها مقراً للقيادة والسيطرة تابعاً لقوات الاحتلال في محور “نتساريم”، برشقة صاروخية، ضمن عملية مشتركة مع سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.

وفي ظل عمليات المقاومة المتواصلة ضمن معركة “طوفان الأقصى”، أقرّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، أمس، بمقتل جندي برتبة رقيب أول  من لواء “غفعاتي” خلال معركة في شمالي قطاع غزة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد