تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعد مقتل الحاخام في الإمارات.. مقتل “إسرائيلي” آخر في أميركا

بعد مقتل الحاخام في الإمارات.. مقتل “إسرائيلي” آخر في أميركا

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل مستوطن إسرائيلي يُدعى أفيف بروك الليلة في ولاية تينيسي في الولايات المتحدة الأميركية، وعائلته تزعم أن الحادثة “عمل إرهابي”.

عقب الإعلان عن العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المفقود في الإمارات العربية المتحدة، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل مستوطن إسرائيلي آخر، يُدعى أفيف بروك، الليلة في ولاية تينيسي في الولايات المتحدة الأميركية، فيما يجري التحقيق في ملابسات الحادث.

وبحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”، تزعم عائلة المستوطن الإسرائيلي الذي قُتل وسُرق نهاية الأسبوع الماضي في الولايات المتحدة الأميركية أن “الحادثة ربما تكون عملاً إرهابياً، ويتمّ التحقيق في هذا الاتجاه”.

وذكرت وزارة الخارجية الأميركية أن الحادث معروف لديها، ويتمّ التحقّق من التفاصيل.

يُذكر أن القتيل الإسرائيلي “يعمل صانع أقفال في مدينة ممفيس في بيئة يهودية”. وبحسب عائلته، اتصل به أحد العملاء “لطلب خدماته. وعندما وصل إلى المكان قتل”.

وتحاول العائلة إعادة جثمانه إلى “إسرائيل” لدفنه.

يذكر أن الهجمات تتزايد ضد المستوطنين الإسرائيليين في عدة دول حول العالم، على خلفيّة الإجرام الإسرائيلي وحرب الإبادة ضد قطاع غزة والعدوان على لبنان، وكان من بينها الاشتباكات بين مشجّعين إسرائيليين ومؤيّدين لفلسطين في أمستردام، وأيضاً اشتباكات في ملعب “استاد دو فرانس في باريس”، ومقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد