تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بينها عملية استشهادية.. 383 عملا مقاوما نوعيا في نابلس منذ بداية العام الجاري

بينها عملية استشهادية.. 383 عملا مقاوما نوعيا في نابلس منذ بداية العام الجاري

تصاعدت عمليات المقاومة النوعية في مدينة نابلس منذ بداية العام الجاري، ضمن معركة “طوفان الأقصى”، ووقع 383 عملا مقاوما، ما أدى إلى وقوع أربعة قتلى و21 جريحا في صفوف جنود الاحتلال والمستوطنين.

 ووثق مركز معلومات فلسطين “معطي” 241 عملية إطلاق نار واشتباكات مسلحة، و114 عملية تفجير عبوات ناسفة، وإعطاب 19 آلية عسكرية، منذ 1-1-2024 حتى 25-11-2024.

وأشار “معطي” إلى أن المقاومة النوعية تضمنت حرق 3 منشآت وأماكن عسكرية، وعمليتي طعن، وعملية استشهادية، وعملية دهس، وإسقاط 3 طائرات استطلاع.

وعلى صعيد الأعمال الشعبية، رصد “معطي” 834 عملا منها 681 مواجهة شعبية، و89 عملية تصدي لاعتداءات المستوطنين، إلى جانب خروج 46 مظاهرة ومسيرة احتجاجية.

وتمكن الشباب الثائر في نابلس من استهداف قوات الاحتلال وآلياتهم العسكرية بـ18 زجاجة حارقة ومفرقعات نارية، وارتقى برصاص الاحتلال في المحافظة 50 شهيدا منذ بداية هذا العام.

وفي تفاصيل العمليات النوعية، نفذ الشهيد محمد مناصرة عملية إطلاق نار بتاريخ 29/2/2024 في مستوطنة “عيلي”، وأسفرت عن مقتل مستوطنين.

كما نفذ الشهيد محمد شحادة عملية طعن بتاريخ 5/3/2024 في بلدة حوارة، وأسفرت عن إصابة جندي من جنود الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى تنفيذ المطارد عبد الرؤوف اشتية عملية دهس بتاريخ 29/5/2024 عند حاجز “عورتا” أسفرت عن مقتل جنديين.

ووقعت عملية إطلاق نار بتاريخ 2/7/2024 قرب مستوطنة “متسبيه يوسف”، وأسفرت عن إصابة مستوطن، إلى جانب العملية الاستشهادية التي نفذها الاستشهادي جعفر منى ابن نابلس جبل النار بتاريخ 18/8/2024 في مدينة تل أبيب، وأسفرت عن إصابة مستوطن، وهي أولى العمليات الاستشهادية بعد طوفان الأقصى.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد