تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فصائل المقاومة تقنص 3 جنود وتستهدف آليات الاحتلال في محاور التوغل

فصائل المقاومة تقنص 3 جنود وتستهدف آليات الاحتلال في محاور التوغل

أعلنت المقاومة الفلسطينية عن عدد من العمليات التي استهدفت بها قوات جيش الاحتلال في محاور توغله داخل قطاع غزة، في إطار معركة طوفان الأقصى للدفاع عن الشعب الفلسطيني ومقدساته وأسراه.

وقال الأجنحة العسكرية في قطاع غزة، في بلاغات منفصلة اليوم الأربعاء، إنها استهدفت قوات وآليات الاحتلال العسكرية ومواقع إمداده وتمركزه؛ لا سيما في محور “نتساريم” جنوب شرق مدينة غزة.

وأفادت كتائب الشهيد عز الدين القسام؛ الجناح العسكري لـحركة حماس، باستهداف ناقلة جند تابعة لقوات الاحتلال بقذيفة “الياسين 105″، قرب محطة “تمراز”، وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

وفي بلاغ آخر، قالت القسام إنها قنصت إثنين من جنود الاحتلال في “شارع أبو العيش”، وسط مخيم جباليا، شمال القطاع.

وأضافت: “بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدونا استهداف دبابتين صهيونيتين من نوع ميركافاة 4، بقذيفة الياسين 105، وعبوة شواظ على مفترق الرضيع وسط مدينة بيت لاهيا شمال القطاع”.

بدورها، أعلنت سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن قصف تموضع لجنود الاحتلال على خط الإمداد في محور “نتساريم”، بقذائف الهاون.

وقالت: “تمكن مجاهدونا من قنص جندي صهيوني قرب منطقة الطاقة شرق مدينة غزة”.

من جانبها، أفادت كتائب شهداء الأقصى، في بيان لها، بأنها أطلقت قذائف الهاون الثقيل على مقر قيادة وسيطرة تابع لقوات الاحتلال في محور “نتساريم”.

ودأبت فصائل المقاومة منذ بداية العملية البرية الإسرائيلية أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي على بث مشاهد تظهر استهداف قوات وآليات إسرائيلية بقذائف مضادة للدروع والأفراد في مختلف محاور القتال بقطاع غزة، إضافة لعمليات القنص والكمائن المحكمة خلف خطوط جيش الاحتلال.

 

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد