تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 3 شهداء بقصف “إسرائيلي” على جنوب لبنان

3 شهداء بقصف “إسرائيلي” على جنوب لبنان

استشهد 3 مواطنين لبنانيين، مساء اليوم الأربعاء، في غارة إسرائيلية استهدفت مدينة بنت جبيل جنوب لبنان.

وقالت مصادر إعلام لبنانية إن طيران الاحتلال الإسرائيلي شنّ غارة على مدينة بنت جبيل، ما أدى لاستشهاد 3 أشخاص وإصابة عدد آخر.

وظهر اليوم، قالت وسائل إعلام لبنانية إن مواطنًا استشهد وأصيب آخر، في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في بنت جبيل جنوب لبنان.

وأفادت الوكالة اللبنانية الرسمية بأن الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية، على منزل في منطقة خلة الدراز بين عيناتا وبنت جبيل.

شهيد وإصابات باستهداف الاحتلال مركبة مدنية جنوب لبنان

وتواصل “إسرائيل” خرق اتفاق التهدئة مع لبنان، في ظل مواصلة القصف بالمدفعية والصواريخ، وإطلاق نيران من أسلحة رشاشة، وتوغلات، وتفجير منازل، وغارات بطيران حربي ومسير، وتحليق لطيران مسير.

وفجر الـ 27 من تشرين ثاني/ نوفمبر 2024، بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة اللبنانية والاحتلال الإسرائيلي، بعد مواجهة عسكرية مفتوحة استمرت لأكثر من شهرين.

الاحتلال يقصف منزلاً في عكار ويفجر منازل ببلدة الخيام جنوبي لبنان

وينص اتفاق وقف إطلاق النار أن “إسرائيل” لن تنفذ أي عملية عسكرية هجومية ضد أهداف في لبنان، بما في ذلك من البر والجو والبحر، وأن لا يقوم حزب الله وجميع تنظيمات المقاومة الأخرى في الأراضي اللبنانية بأي عمل مقاوم ضد “إسرائيل”.

يُذكر أنّ الاحتلال صعّد منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي عدوانه على لبنان، الذي بدأ منذ 8 أكتوبر/ تشرين أول 2023، مستهدفًا معظم مناطق البلاد بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأ توغلًا بريا في جنوبه.

 

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد