تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هجوم بالطائرات المسيرة يستهدف “وسط إسرائيل”.. وفشل في اعتراضها

هجوم بالطائرات المسيرة يستهدف “وسط إسرائيل”.. وفشل في اعتراضها

وسائل إعلام إسرائيلية تتحدّث عن تفعيل صفارات الإنذار في النقب الغربي ومحيط غزة، من جرّاء تسلّل طائرة مسيّرة، رجّحت أن تكون قد أُطلقت من اليمن.

تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تشويش على نظام “جي بي إس” في منطقة “تل أبيب” ووسط “إسرائيل” بعد تسلّل طائرة مسيّرة، وتفعيل صفارات الإنذار في أكثر من منطقة في فلسطين المحتلة.

وقال الناطق باسم “جيش” الاحتلال الإسرائيلي إنه تمّ “تفعيل صفارات إنذار من تسلّل طائرة معادية في نتيفوت بالنقب الغربي ومنطقة غلاف غزة”، ولاحقاً نقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن “صفارات الإنذار بشأن تسلل مسيّرة في غلاف غزة وعسقلان خاطئة”.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تحدّثت عن طائرة مسيّرة لم يتمّ اعتراضها بعد، وهي تواصل تحليقها شمالاً ووصلت إلى مستوطنتي “أور هانِر” و”غفعرام” في غلاف غزة.

ورجّحت بأنّ الطائرة المسيّرة “أُطلقت من اليمن وسلاح الجو يطاردها كي يعترضها”. كما تحدّثت “القناة 12” عن محاولة اعتراض طائرة مسيّرة في “إيلات”.

وذكرت وسائل أخرى أن مطاردة المسيّرة استمرت 30 دقيقة، وأطلق صاروخ اعتراضي في منطقة “ايلات” لاعتراضها.

وفي أعقاب الحادثة، علّقت منصة إعلامية إسرائيلية بأنه “صباح هجمات المسيّرات من قبل الحوثيين”. ولفتت إلى أنّ “إسرائيل لم تهاجم اليمن منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي. الحوثيون يطلقون النار علينا من دون توقّف تقريباً”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد