تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 437.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 437.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 437 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة، وعمليات نسف لمنازل المواطنين في مخيم جباليا.

ولليوم الـ 73 تواليا، يرزح شمال غزة تحت حصار وتجويع إسرائيلي وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وعزل كامل للمحافظة الشمالية عن غزة.

وتواصل قوات الاحتلال لليوم الـ 55 تعطيل عمل الدفاع المدني قسرا في مناطق شمال قطاع غزة بفعل الاستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، وبات آلاف المواطنون هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.

وارتقى 4 شهداء وأصيب 15 آخرون في استهداف الاحتلال تجمعاً للمواطنين في شارع عايدية جنوب مخيم الشاطئ بغرب غزة.

وقصفت طائرات الاحتلال مجموعة مواطنين في حي الزهور شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وصلت عدد من الإصابات إلى مستشفى العودة في النصيرات جراء قصف مدفعي إسرائيلي محيط مسجد الدعوة شمالي المخيم وسط القطاع.

واستشهد اثنين من المواطنين وأصيب ثلاثة آخرين إثر إطلاق نار من قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وأصيب شاب برصاص قناص إسرائيلي في منطقة الشعف شرقي مدينة غزة

واستشهد الشيخ خالد نبهان صاحب مقولة “روح الروح” الشهيرة، جراء قصف مدفعي على النصيرات وسط قطاع غزة.

واستشهد 5 مواطنين وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي مُحيط مُستشفى كمال عدوان شمال غزة.
واستشهد الشاب نضال محمد أبو بكرة ( 28 عامًا) جراء إصابته برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة المشروع شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

واستهدف قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف من آليات الاحتلال شرق بلدتيّ الفخاري وخزاعة شرقي خانيونس.

وأفاد جهاز الدفاع المدني بأن قوات الاحتلال استهدفت بالقصف الجوي والمدفعي، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 4 مدارس تُؤوي نازحين، ما أدى لاستشهاد أكثر من 50 نازحًا في قطاع غزة.

وارتكبت قوات الاحتلال، خلال الساعات الماضية، 4 مجازر ضد العائلات الفلسطينية والنازحين في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد قرابة الـ 45 مدنيًا؛ بينهم أطفال، وإصابة أكثر من 50 آخرين.

بينما ذكرت مصادر طبية فلسطينية، أن 69 شهيدًا وأكثر من 100 إصابة نتيجة الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر أمس الأحد.

استشهد 10 مواطنين مدنيين، وسُجلت عدة إصابات في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا يعود لعائلة القرم في شارع البلتاجي بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

واستهدف قصف مدفعي إسرائيلي فجر اليوم، على مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال غزة، إضافة لبلدة خزاعة شرق خانيونس جنوبي القطاع، فيما استهدفت غارة جوية إسرائيلية مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

ونسف جيش الاحتلال الإسرائيلي مبانٍ سكنية في محيط مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، بينما استهدف قصف مدفعي إسرائيلي مع إطلاق نار كثيف في تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة.

وارتقى 4 شهداء من أسرة واحدة بقصف طيران الاحتلال منزلاً لعائلة “أبو حجر” في “مربع أبو قادوس” السكني بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

ووصل 5 شهداء بينهم طفل وأشلاء بالإضافة إلى 16 إصابة لمستشفى العودة، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا في محيط مقبرة القسام بمخيم النصيرات وسط القطاع.

وارتكبت قوات الاحتلال، مساء الأحد، مجزرة مروعة بحق النازحين الفلسطينيين في مدرسة “أحمد بن عبد العزيز” قرب مجمع ناصر الطبي في خانيونس جنوب قطاع غزة، أسفرت عن 20 شهيدًا وعشرات الإصابات؛ بينهم أطفال ونساء.

ونسفت قوات الاحتلال مباني سكنية في منطقة أبو قمر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. بينما أطلقت طائرة مُسيّرة إسرائيلية “كواد كابتر” النار في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد