تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القسام: أحد مقاتلينا طعن ضابطا “إسرائيليا” و3 جنود وأجهز عليهم بجباليا

القسام: أحد مقاتلينا طعن ضابطا “إسرائيليا” و3 جنود وأجهز عليهم بجباليا

قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس إن أحد مقاتليها تمكن، صباح اليوم الخميس، من طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود للاحتلال من نقطة الصفر في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.

وأكدت كتائب القسام في بيان على تليغرام أن مقاتلها تمكّن من الإجهاز على الضابط والجنود الإسرائيليين واغتنام أسلحتهم الشخصية، وهي عملية تعد الأولى من نوعها خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة، وفق مراقبين.

وأشارت إلى “استهداف موقع ماجين العسكري الإسرائيلي بطائرة الزواري الانتحارية”.

بدورها، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي السيطرة على طائرة استطلاعية إسرائيلية أثناء تنفيذها مهام استخبارية بسماء خان يونس.

وتكثف قوات الاحتلال منذ أسابيع من حملتها العسكرية وحصارها على شمال قطاع غزة ومخيم جباليا بشكل خاص إلا أنها لم تفلح حتى اليوم في إيقاف عمليات المقاومة ضدها والتي كبدتها خسائر كبيرة.

وتعلن كتائب القسام وفصائل المقاومة بشكل شبه يومي قتل وإصابة جنود إسرائيليين وتدمير آليات عسكرية في أنحاء غزة، كما تطلق من حين إلى آخر صواريخ ومسيرات على إسرائيل، وتبث مقاطع مصورة توثق بعض عملياتها.

وبدعم أميركي يشن الاحتلال منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية على قطاع غزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد