تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القوات اليمنية: هاجمنا بالطيران المسيّر هدفين عسكريّين في عسقلان و”تل أبيب”

القوات اليمنية: هاجمنا بالطيران المسيّر هدفين عسكريّين في عسقلان و”تل أبيب”

القوات المسلحة اليمنية تعلن ضربها هدفين عسكريين في وسط وجنوبي فلسطين المحتلّة بواسطة الطيران المسيّر.

أعلن المتحدّث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، الإثنين، أنّ سلاح الجو المسيّر نفّذ عمليتين عسكريتين في فلسطين المحتلّة.

طالت  العملية الأولى هدفاً عسكرياً للاحتلال في منطقة عسقلان المحتلة، ونفذتها طائرة مسيّرة من نوع “يافا”، وحققت هدفها بنجاح.

وهاجمت العملية الثانية هدفاً عسكرياً للاحتلال الإسرائيلي في منطقة يافا (“تل أبيب”) المحتلة، عبر طائرة مسيرة، من نوع “يافا” أيضاً، وحققت هدفها بنجاح.

وقالت القوات المسلّحة اليمنية إنّ العمليتين تأتيان “انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورداً على المجازر بحق إخواننا في غزة، وضمن المرحلة الخامسة من الإسناد في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، وفي إطار الرد على العدوان الإسرائيلي على بلدنا”.

وأكّد سريع، أنّ القوات المسلّحة اليمنية مستمرة في عملياتها العسكرية ضد الاحتلال، “استجابة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ولنداءات الأحرار من أبناء شعبنا اليمني العزيز، وأبناء أمتينا العربية والإسلامية”

وشدّد على أنّ “هذه العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها”.

وأعلنت القوات اليمنية، يوم الأحد، نجاحها في إفشال هجوم أميركي بريطاني على صنعاء، واستهدافها حاملة الطائرات “يو أس أس هاري ترومان”، وعدداً من المدمّرات التابعة لها، بالتزامن مع بدء الهجوم، مساء يوم أمس، على اليمن.

وبحسب القوات المسلحة اليمنية، نُفّذت العملية بـ8 صواريخ مجنّحة و17 طائرة مسيّرة، وأدّت أيضاً إلى إسقاط طائرة “أف 18” أميركية.

الميادين

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد