تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة الفلسطينية تقتحم نقطة عسكرية وتشتبك مع قوة شماليّ قطاع غزة وتقصف حشود الاحتلال في جنوبيّه

المقاومة الفلسطينية تقتحم نقطة عسكرية وتشتبك مع قوة شماليّ قطاع غزة وتقصف حشود الاحتلال في جنوبيّه

المقاومة الفلسطينية مستمرّة في التصدي للاحتلال وقصف حشود قواته ومستوطناته، لليوم الـ449 على بدء معركة طوفان الأقصى.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، يوم السبت، أنّ مجاهديها اقتحموا نقطة عسكرية إسرائيلية، واشتبكوا مع جنود الاحتلال بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية، وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة أبو صفية شرق معسكر جباليا شمالي قطاع غزة.

كما تمكنت كتائب القسام، من قنص جندي إسرائيلي، في جوار إستوديو سلطان، شرقي جباليا البلد، شمالي القطاع.

وقصفت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة فتح، بقذائف “الهاون”، تجمعات جنود الاحتلال وآلياته في محيط مسجد العطار، غربي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

وأمس الجمعة، قالت كتائب القسام إنّ أحد مجاهديها نفّذ عملية مركّبة، عبر تفجير نفسه بحزام ناسف، في قوّة للاحتلال الإسرائيلي، مكوّنة من 5 جنود.

وتم قنص جنديين من قوة النجدة، التي جاءت لسحب القتلى والجرحى، وأمطروها بعدد من القنابل اليدوية، إسرائيلية الصنع، في منطقة تل الزعتر، شرقيّ معسكر جباليا، شمالي القطاع.

وبحسب موقع “والاه” الإسرائيلي، “رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة في اتجاه منطقة القدس”، مُعقّباً أنّه “من غير الواضح ما إذا تم اعتراضهما أم لا”.

وعلّقت وسائل إعلام إسرائيلية على الحدث، أنّه “بعد مرور 449 يوماً على الحرب، لا تزال غزة قادرة على ضرب الصواريخ في اتجاه القدس”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد