تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » القوات اليمنية: هاجمنا هدفين عسكريين في “يافا”.. وجاهزون لمواجهة أي حماقة

القوات اليمنية: هاجمنا هدفين عسكريين في “يافا”.. وجاهزون لمواجهة أي حماقة

المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، يعلن عن عمليتين عسكريتين للقوات المسلحة في منطقة يافا، خلال هذا الأسبوع. ويؤكد استمرار صنعاء بدعم المقاومة والشعب في غزة، مشيراً إلى الجهوزية في الرد على أي عدوان يستهدف اليمن.

أعلنت القوات المسلّحة اليمنية، اليوم الجمعة، تنفيذها عمليتين عسكريتين على هدفين للاحتلال الإسرائيلي، في منطقة يافا (“تل أبيب”) المحتلة.

وقال المتحدث باسم القوات المسلّحة، يحيى سريع، إنّ “العملية الأولى استهدفت محطة الكهرباء التابعة للاحتلال الإسرائيلي، شرقي منطقة يافا المحتلة، بصاروخ باليستي فرط صوتي، من نوع “فلسطين 2″، أصاب هدفه بدقة”.

واستهدفت القوات اليمنية، في العملية الثانية عبر مسيّرة “يافا”، هدفاً عسكرياً للاحتلال الإسرائيلي، في منطقة يافا المحتلة.

أكّد العميد يحيى سريع “جاهزيتنا العالية لمواجهة أي حماقة لقوى العدوان الأميركي الإسرائيلي، أو من يتورط معها، من أي جهة كانت”.

ولفت سريع إلى “أنّنا قادرون على الدفاع عن اليمن العزيز وسيادته وحقوقه المشروعة”، مجدداً دعوة “كل الأحرار من أبناء أمتنا إلى التحرك الجاد لوقف المجازر الإسرائيلية بحق إخواننا في غزة”.

وجاء بيان القوات المسلحة اليمنية خلال مسيرات مليونية في ميدان السبعين في العاصمة صنعاء وأكثر من 600 ساحة مركزية وفرعية في المدن والمديريات، “نصرة لغزة ودعماً للقوات المسلحة”.

وقالت المسيرات المليونية إنّ “العدوان الأميركي – البريطاني فشل على بلدنا بعد عام كامل ونصر الله لنا وهزيمة أعدائنا”.

وأكّدت المسيرات المليونية استمرارها في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، مشيرةً إلى “أنّنا لن نترك الراية، ولن نخلي الساحات، ولن نتراجع عن مواقفنا الإيمانية”.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد