تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تسيطر على طائرة استطلاعية وتستهدف قوات الاحتلال في رفح

المقاومة تسيطر على طائرة استطلاعية وتستهدف قوات الاحتلال في رفح

في اليوم الـ466 من “طوفان الأقصى”، المقاومة في غزة تستهدف قوات الاحتلال في جنوبي القطاع ووسطه، وتعرض مشاهد توثق عملياتها.

سيطرت كتائب شهداء الأقصى، الثلاثاء، على طائرة استطلاعية إسرائيلية من نوع “EVO MAX 4T”، في أثناء تنفيذها مهمات استخبارية في أجواء مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة.

أما قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، فدكّت تجمعاً لقوات الاحتلال، غربي معبر رفح، بقذائف “الهاون” من العيار الثقيل.

وفي عملية مشتركة، قصفت كتائب شهداء الأقصى وألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، مقرّ تحكم وسيطرة تابعاً للاحتلال الإسرائيلي في جحر الديك، وسط القطاع، بقذائف “الهاون”، من عيار 60 ملم.

ونشرت كتائب شهداء الأقصى وألوية الناصر صلاح الدين مشاهد توثّق العملية، بُعيد الإعلان عنها.

إضافةً إلى ذلك، نشرت كتائب شهداء الأقصى مشاهد عن قصف مقر قيادة وسيطرة إسرائيلي في محور “نتساريم”، جنوبي غربي مدينة غزة، برشقة صاروخية.

بدروها، نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مشاهد تظهر سيطرتها على طائرة إسرائيلية انتحارية من نوع “MERA -PRO”، قبل تنفيذها مهمةً هجومية.

وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، نفّذت عمليةً مركبةً، الإثنين، استهدفت فيها مبنى تتحصّن فيه قوة إسرائيلية مكوّنة من 25 جندياً، في مخيم الشابورة وسط رفح.

وتعاملت القسّام مع القوة بمختلف أنواع الأسلحة، موقعةً الجنود بين قتيل ومصاب. وفور حضور قوة النجدة، تم تفجير حقل ألغام في ناقلتي جند.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد